الصفحه ٥٦ : الهجرة وبعدها بقليل في خوف شديد من المشركين ، ولا يخرجون إلا في
السلاح ، ولا يمسون ويصبحون إلى على ترقب
الصفحه ٥٨ :
الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي
الْأَرْضِ) إلى آخر الآية
الصفحه ٦٠ :
، ثم حذف المصدر وهو الاستئذان ، والضمير المتصل به. وردّ بأنه لا حاجة إلى هذا
التقدير الذي ذكره ، بل
الصفحه ٧١ : صلىاللهعليهوسلم مرسل إليهما ، ولم يكن غيره من الأنبياء مرسلا إلى
الثقلين ، والنذير : المنذر ، أي : ليكون محمد
الصفحه ٧٦ : بن الحجاج اجتمعوا ، فقال بعضهم لبعض : ابعثوا إلى محمد وكلموه
وخاصموه حتى تعذروا منه ، فبعثوا إليه إن
الصفحه ٧٩ : الكبير عذاب النار ، وقرئ «يذقه» بالتحتية ، وهذه الآية وأمثالها
مقيدة بعدم التوبة. ثم رجع سبحانه إلى خطاب
الصفحه ٨٢ :
وقدم الخوارج
الضّلال
إلى عباد
ربّهم فقالوا
إنّ دماءكم لنا
الصفحه ٨٣ :
قال : عمدنا إلى ما عملوا من خير ممن لا يتقبل منه في الدنيا. وأخرج سعيد
بن منصور وعبد بن حميد وابن
الصفحه ١٠٢ : حَسَناتٍ وَكانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيماً (٧٠) وَمَنْ تابَ وَعَمِلَ
صالِحاً فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللهِ
الصفحه ١٠٤ : أن النفي متوجه إلى
القيد لا إلى المقيد (وَالَّذِينَ
يَقُولُونَ رَبَّنا هَبْ لَنا مِنْ أَزْواجِنا
الصفحه ١٠٩ : آياتُ
الْكِتابِ الْمُبِينِ) إلى السورة ، ومحلها الرفع على أنها وما بعدها خبر
للمبتدأ إن جعلنا طسم مبتدأ
الصفحه ١١٢ : الكافرين للنعمة حيث قتلت رجلا من أصحابي ،
وقيل المعنى : من الكافرين بأن فرعون إله ، وقيل : من الكافرين
الصفحه ١١٣ :
أَجْمَعِينَ (٤٩) قالُوا لا ضَيْرَ إِنَّا إِلى رَبِّنا مُنْقَلِبُونَ (٥٠) إِنَّا
نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنا
الصفحه ١٢٢ : إلى مصالح الدين والدنيا. وقيل : إن الموصول مبتدأ ، وما
بعده خبره ، والأوّل أولى. ويجوز أن يكون الموصول
الصفحه ١٢٤ : والمنافق مريض ، وقيل : هو القلب الخالي عن البدعة المطمئن
إلى السنة ، وقيل : السالم من آفة المال ، والبنين