الصفحه ٢١٨ : تعريض لغيره. ثم وحد سبحانه نفسه ووصفها بالبقاء
والدوام فقال : (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
كُلُّ شَيْءٍ) من
الصفحه ٣٠١ :
يدعى ابنا لغير أبيه ، وسيأتي الكلام في الظهار في سورة المجادلة ،
والإشارة بقوله : (ذلِكُمْ) إلى
الصفحه ٤٠٢ : الخير ، وتقديم المفضولين على الفاضلين. وقيل : وجه التقديم هنا أن
المقتصدين بالنسبة إلى أهل المعاصي قليل
الصفحه ٦٥ : أبي حاتم والبيهقي في
السنن عنه قال : هي المرأة لا جناح عليها أن تجلس في بيتها بدرع وخمار ، وتضع عنها
الصفحه ٣٥ :
عباس واختاره ابن جرير. ثم أمر سبحانه الموالي بالإحسان إلى المكاتبين ،
فقال : (وَآتُوهُمْ مِنْ
الصفحه ٣٤٩ : آل إبراهيم ، وبارك على محمّد ، وأزواجه وذرّيته كما باركت على آل إبراهيم إنك
حميد مجيد» والأحاديث في
الصفحه ٦٢٤ : عقيم ، وعقمت المرأة تعقم عقما ، وأصله القطع ، ويقال نساء
عقم ، ومنه قول الشاعر :
عقم النّسا
الصفحه ١٢ : ، ويعزم على ترك العود إلى
مثله ، وإن لم يكذب نفسه ولا رجع عن قوله. ويؤيد هذه الآيات والأحاديث الواردة في
الصفحه ١٥ :
من الثلاثة إلى العشرة ، وقيل : من عشرة إلى خمسة عشر ، وأصلها في اللغة :
الجماعة الذين يتعصب بعضهم
الصفحه ٣١ : ء بنت أبي بكر دخلت على النبي صلىاللهعليهوسلم وعليها ثياب رقاق ، فأعرض عنها وقال : يا أسماء إن
المرأة
الصفحه ٣٣٩ : صلىاللهعليهوسلم فاعتذرت إليه فعذرني ، فأنزل الله : (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا
أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ) إلى
الصفحه ٣٤٠ : صلىاللهعليهوسلم كان يستأذن في يوم المرأة منا بعد أن أنزلت هذه الآية (تُرْجِي مَنْ تَشاءُ مِنْهُنَ) فقلت لها : ما
الصفحه ٣٥٤ : أبيّ بن كعب : من الأمانة أن
ائتمنت المرأة على فرجها. وقال أبو الدرداء : غسل الجنابة أمانة ، وإن الله لم
الصفحه ٦٢٣ : (وَمَنْ يُضْلِلِ
اللهُ فَما لَهُ مِنْ سَبِيلٍ) أي : من طريق يسلكها إلى النجاة. ثم أمر سبحانه عباده
الصفحه ١٩٧ : ، فسألته عن الرهب ، فقال الكمّ. فعلى هذا يكون معناه :
اضمم إليك يدك وأخرجها من الكمّ (فَذانِكَ) إشارة إلى