الصفحه ٤٠٨ : من أن تزولا ، فلا حاجة إلى التقدير. قال الفراء : أي
ولو زالتا ما أمسكهما من أحد ، قال : وهو مثل قوله
الصفحه ٤١٢ :
هو الذي تقدّمت الإشارة من الترمذي إلى ضعف إسناده ، ولا يبعد أن يكون
موضوعا ، فهذه الألفاظ كلها
الصفحه ٤٢٠ : مكسورا بالنسبة إلى حذفها ، ومنه قول الشاعر :
على ما قام
يشتمني لئيم
كخنزير تمرّغ
الصفحه ٤٢١ : ، أو من بعد رفع الله له إلى
السموات على الاختلاف السابق (مِنْ جُنْدٍ مِنَ
السَّماءِ) لإهلاكهم وللانتقام
الصفحه ٤٣٠ : العذاب
عن أهل القبور وهجعوا هجعة إلى النفخة الثانية ، وجملة : (هذا ما وَعَدَ الرَّحْمنُ وَصَدَقَ
الصفحه ٤٤٧ : أنه كان يقرأ (لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ
الْأَعْلى) مخففة. وقال : إنهم كانوا يتسمعون ولكن لا
الصفحه ٤٥٠ : المشركون كما يفيده قوله سبحانه : (إِنَّهُمْ كانُوا
إِذا قِيلَ لَهُمْ لا إِلهَ إِلَّا اللهُ يَسْتَكْبِرُونَ
الصفحه ٤٥٥ : الذي في الجنة بعد ما حكى لجلسائه
فيها ما قاله له قرينه في الدنيا ، أي : هل أنتم مطلعون إلى أهل النار
الصفحه ٤٥٩ : من ولد نوح ، فسام أبو العرب وفارس والروم واليهود والنصارى.
وحاتم أبو السودان من المشرق إلى المغرب
الصفحه ٤٦١ :
ابن جبير : أشار لهم إلى مرض يسقم ويعدي وهو الطاعون وكانوا يهربون من ذلك
، ولهذا قال
الصفحه ٤٦٧ : (وَتَلَّهُ) وضع وجهه إلى الأرض ، فقال لا تذبحني وأنت تنظر عسى أن
ترحمني ، فلا تجهز علي ، وأن أجزع فأنكص
الصفحه ٤٦٨ : ،
ولم يبق إلا مجرّد استنباطات من القرآن كما أشرنا إلى ذلك فيما سبق ، هي محتملة
ولا تقوم حجة بمحتمل
الصفحه ٤٧٩ : صلىاللهعليهوسلم من الصلاة بقوله : (سُبْحانَ رَبِّكَ) إلى آخر الآية. وأخرج الخطيب نحوه من حديث أبي سعيد.
وأخرج
الصفحه ٤٨٠ : مجلس رجل ، فخشي
أبو جهل أن يجلس إلى أبي طالب ويكون أرقى عليه ـ فوثب فجلس في ذلك المجلس ، فلم
يجد رسول
الصفحه ٤٨٥ : ) الآية قال : نزلت حين انطلق أشراف قريش إلى أبي طالب
فكلموه في النبي صلىاللهعليهوسلم. وأخرج ابن مردويه