الصفحه ١٤٢ : وابن أبي حاتم وابن
عساكر عن عروة قال : لما نزلت (وَالشُّعَراءُ) إلى قوله : (ما لا يَفْعَلُونَ) قال عبد
الصفحه ١٥١ : ، كأنها لما رأتهم متوجهين إلى الوادي ،
فرت ونبهت سائر النمل منادية لها قائلة : (يا أَيُّهَا
النَّمْلُ
الصفحه ١٥٢ : طلب أن يضيف الله له لواحق
نعمه إلى سوابقها ، ولا سيما النعم الدينية ، فقال : (وَأَنْ أَعْمَلَ
صالِحاً
الصفحه ١٥٥ : الخبر عن أمر سبأ ثم الرجوع بعد ذلك إلى ذكرهم ،
والقراءة بالتشديد خبر يتبع بعضه بعضا لا انقطاع في وسطه
الصفحه ١٧٥ : بِآياتِنا لا
يُوقِنُونَ) كما قدّمنا الإشارة إلى ذلك. وأما على قراءة الكسر
فالجملة مستأنفة كما قدّمنا ، ولا
الصفحه ١٨٦ :
والحزن ، من بدا يبدو : إذا ظهر ، وأبدى يبدي : إذا أظهر ، وقيل : الضمير في به
عائد إلى الوحي الذي أوحى
الصفحه ١٨٧ :
قوله سبحانه : (فَرَدَدْناهُ إِلى
أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُها) بولدها (وَلا تَحْزَنَ) على فراقه
الصفحه ١٨٩ : مُبِينٌ) أي : عدوّ للإنسان يسعى في إضلاله ، ظاهر العداوة
والإضلال. وقيل : إن الإشارة بقوله «هذا» إلى عمل
الصفحه ١٩٦ : بيننا شاهد
وحفيظ ، فلا سبيل لأحدنا إلى الخروج عن شيء من ذلك. قيل : هو من قول موسى ، وقيل :
من قول شعيب
الصفحه ٢٠٣ :
قُلُوبُهُمْ) (١) ، وقد استدلّ بهذا الكلام على أن الله سبحانه قد عهد
إلى موسى عهودا في محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٢٠ : : (لَرادُّكَ إِلى
مَعادٍ) قال : معاده الجنة ، وفي لفظ معاده آخرته. وأخرج الحاكم
في التاريخ ، والديلمي ، عن عليّ
الصفحه ٢٢٨ : الله ابتداء؟ نطفة ،
ثم علقة ، ثم مضغة ، ثم ينفخ فيه الروح ، ثم يخرجه إلى الدنيا ، ثم يتوفاه بعد ذلك
الصفحه ٢٣٤ :
أو منازلهم جاثمين على الركب ميتين (وَعاداً وَثَمُودَ) قال الكسائي : قال بعضهم هو راجع إلى أوّل
الصفحه ٢٤٠ : بالقرآن الذي يتلى عليهم في كلّ
زمان ، ومكان (إِنَّ فِي ذلِكَ) الإشارة إلى الكتاب الموصوف بما ذكر
الصفحه ٢٤١ : صلىاللهعليهوسلم «كفى بقوم حمقا أو ضلالة ، أن يرغبوا عمّا جاء به نبيّهم إليهم ، إلى ما
جاء به غيره إلى غيرهم» فنزلت