الصفحه ٤٥٦ :
الكفار. ثم قال مشيرا إلى ما هم فيه من النعيم (إِنَّ هذا لَهُوَ
الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) أي : إن هذا الأمر
الصفحه ٤٦٩ :
الْمُسَبِّحِينَ
(١٤٣) لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (١٤٤) فَنَبَذْناهُ
بِالْعَرا
الصفحه ٤٧٥ : على هذا الذي تقولونه ، وهو إضراب
عن توبيخ إلى توبيخ وانتقال من تقريع إلى تقريع. (فَأْتُوا
بِكِتابِكُمْ
الصفحه ٤٩٧ : حوتا
فشقّ بطنه فوجد خاتمه في بطنه فرجع إليه ملكه ، وهو معنى قوله : (ثُمَّ أَنابَ) أي : رجع إلى ملكه بعد
الصفحه ٥٠٠ : الله صلىاللهعليهوسلم إلى الاقتداء به في الصبر على المكاره. قرأ الجمهور بضم
النون من قوله : (بِنُصْبٍ
الصفحه ٥٠٧ : فوج ، يعنون : الأتباع ، (مُقْتَحِمٌ مَعَكُمْ) : أي داخل معكم إلى النار ، وقوله : (لا مَرْحَباً بِهِمْ
الصفحه ٥١٤ : يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا
عَلى أَنْفُسِهِمْ) إلى آخر السبع. وأخرج النسائي عن عائشة : قالت
الصفحه ٥١٨ : يَرْضَهُ لَكُمْ وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى ثُمَّ إِلى
رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما
الصفحه ٥١٩ : للوزر حمل نفس أخرى ، وقد تقدّم
تفسير هذه الآية مستوفى (ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ
مَرْجِعُكُمْ) يوم القيامة
الصفحه ٥٢٨ : المبرّد : يقال لكل ما نال الجارحة من شيء قد ذاقته ، أي : وصل
إليها كما تصل الحلاوة والمرارة إلى الذائق
الصفحه ٥٣٧ : ء
إلى صراط مستقيم».
(فَإِذا مَسَّ
الْإِنْسانَ ضُرٌّ دَعانا ثُمَّ إِذا خَوَّلْناهُ نِعْمَةً مِنَّا قالَ
الصفحه ٥٤٠ : :
الأحسن ما أمر الله به في كتابه. وقال ابن زيد : يعني المحكمات ، وكلوا علم
المتشابه إلى عالمه. وقيل
الصفحه ٥٥٠ : السّبع (١) مكان التوراة ، وأعطاني الرّاءات إلى الطّواسين مكان
الإنجيل ، وأعطاني ما بين الطواسين إلى
الصفحه ٥٦٠ : والنشور
، ويدخل فرعون في هذا العموم دخولا أوّليا (وَقالَ رَجُلٌ
مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ
الصفحه ٥٧٥ : ، وفقدناهم فلا نراهم ، ثم أضربوا عن ذلك ،
وانتقلوا إلى الإخبار بعدمهم ، وأنه لا وجود لهم فقالوا : (بَلْ لَمْ