الصفحه ٣٩ :
أكمل ظهور. ثم وصف الزجاجة فقال : (الزُّجاجَةُ
كَأَنَّها كَوْكَبٌ دُرِّيٌ) أي : منسوب إلى الدرّ لكون فيه
الصفحه ٤٣ : بن عطية قال : جاء ابن عباس إلى كعب الأحبار ، فقال :
حدّثني عن قول الله (اللهُ نُورُ
السَّماواتِ
الصفحه ٤٥ : وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ (٤٢) أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ
يُزْجِي سَحاباً ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ
الصفحه ٦٢ : حرج على هؤلاء في تأخرهم عن
الغزو. وقيل : كان الرجل إذا أدخل أحدا من هؤلاء الزمنى إلى بيته فلم يجد فيه
الصفحه ٧٢ : : اختلقه محمد صلىاللهعليهوسلم ، والإشارة بقوله هذا : إلى القرآن (وَأَعانَهُ عَلَيْهِ) أي : على الاختلاق
الصفحه ٧٥ : منها مكانا ضيقا حال كونهم
مقرنين ، قد قرنت أيديهم إلى أعناقهم بالجوامع ، مصفّدين بالحديد ، وقيل
الصفحه ٩٧ :
لما ذكر سبحانه
دلائل التوحيد ، عاد إلى ذكر قبائح الكفار ، وفضائح سيرتهم فقال : (وَيَعْبُدُونَ
الصفحه ١٠٥ : ، ويقتدى بهم ، والإشارة بقوله : (أُوْلئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِما
صَبَرُوا) إلى المتصفين بتلك الصفات
الصفحه ١١٦ : وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ) فلما سمعوا ذلك من قوله : (قالُوا لا ضَيْرَ
إِنَّا إِلى رَبِّنا مُنْقَلِبُونَ) أي : لا
الصفحه ١١٩ :
ماء الفرات
يجيء من أطواد
(وَأَزْلَفْنا
ثَمَّ الْآخَرِينَ) أي : قرّبناهم إلى البحر ، يعني
الصفحه ١٢٣ : ) والمراد بالحكم : العلم والفهم ، وقيل : النبوّة
والرسالة ، وقيل : المعرفة بحدود الله وأحكامه إلى آخره
الصفحه ١٤٦ : آتِيكُمْ بِشِهابٍ قَبَسٍ) قرأ عاصم وحمزة والكسائي بتنوين شهاب ، وقرأ الباقون
بإضافته إلى قبس ، فعلى القرا
الصفحه ١٦٠ : قول الحذاق من النحويين لأنهم يردون الشيء إلى أصله ،
وهذا لا يتهيأ إلا لمن درب في العربية ، ومعنى «لا
الصفحه ١٦٣ : (أَتَهْتَدِي) إلى معرفته ، أو إلى الإيمان بالله (أَمْ تَكُونُ مِنَ الَّذِينَ لا
يَهْتَدُونَ) إلى ذلك (فَلَمَّا
الصفحه ١٦٤ : (لِلَّهِ رَبِّ
الْعالَمِينَ) التفتت من الخطاب إلى الغيبة ، قيل : لإظهار معرفتها
بالله ، والأولى أنها التفتت