الصفحه ٤٦٣ : السَّعْيَ) في الكلام حذف كما تشعر به هذه الفاء الفصيحة والتقدير
: فوهبنا له الغلام فنشأ حتى صار إلى السن
الصفحه ٤٦٦ : تعظيم لشأنه ، ولا
حاجة إلى وجود المبشر به وقت البشارة ، فإن وجود ذي الحال ليس بشرط ، وإنما الشرط
الصفحه ٤٧١ : العذاب خرج عنهم وقصد البحر وركب
السفينة ، فكان بذهابه إلى البحر كالفار من مولاه فوصف بالإباق ، وهو معنى
الصفحه ٤٧٤ :
قال : سألت رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن قول الله : (وَأَرْسَلْناهُ إِلى
مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ
الصفحه ٤٧٧ : : (فَتَوَلَّ عَنْهُمْ
حَتَّى حِينٍ) أي : أعرض عنهم إلى مدّة معلومة عند الله سبحانه ، وهي
مدة الكف عن القتال
الصفحه ٤٨٨ : والجبال والطير رجاع إلى طاعة
الله وأمره ، والضمير في له راجع إلى الله عزوجل. وقيل : الضمير لداود ، أي
الصفحه ٥٣٤ : يَضِلُّ
عَلَيْها) أي : على نفسه ، فضرر ذلك عليه لا يتعدّى إلى غيره (وَما أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ) أي
الصفحه ٥٣٥ :
وتعيش ، فإن بدا له أن يقبضه قبض الروح فمات ، وإن أخر أجله ردّ النفس إلى
مكانها من جوفه. وأخرج عبد
الصفحه ٥٤٣ : أَفَغَيْرَ اللهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجاهِلُونَ (٦٤)
وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى
الصفحه ٥٤٤ : أُوحِيَ
إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ) أي : من الرسل (لَئِنْ أَشْرَكْتَ
لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ
الصفحه ٥٤٦ : : وضع الكتاب للحساب (وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ) أي : جيء بهم إلى الموقف فسئلوا عما أجابتهم به أممهم
الصفحه ٥٤٨ : إياهم.
(وَسِيقَ الَّذِينَ
اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَراً حَتَّى إِذا جاؤُها وَفُتِحَتْ
الصفحه ٦٠٢ : الْمَوْتى وَهُوَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٩) وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى
اللهِ
الصفحه ٦٢٠ :
الْأَمْرِ) (١) وقد قدّمنا في آل عمران كلاما في الشورى (وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ) أي
الصفحه ٦٥٠ : ينقلبون عن عبادة الله إلى عبادة غيره ،
وينصرفون عنها مع هذا الاعتراف ، فإن المعترف بأن الله خالقه إذا عمد