الصفحه ٥٦٤ : ،
وفاعل كبر ضمير يعود إلى الجدال المفهوم من يجادلون ، وقيل : فاعله ضمير يعود إلى
من في «من هو مسرف
الصفحه ٥٩١ : الرازي : الأقرب عندي أن قوله : (وَلَكُمْ فِيها ما
تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ) إشارة إلى الجنة الروحانية
الصفحه ٥٩٧ : السَّاعَةَ قائِمَةً وَلَئِنْ رُجِعْتُ إِلى
رَبِّي إِنَّ لِي عِنْدَهُ لَلْحُسْنى فَلَنُنَبِّئَنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٥٩٩ : مسه الشرّ تضرّع إلى الله ، واستغاث به أن يكشف عنه ما نزل به ، واستكثر من
ذلك ، فذكره في الشدّة ونسيه
الصفحه ٦١١ : وكسبه
ثواب الآخرة يضاعف الله له ذلك الحسنة بعشرة أمثالها إلى سبعمائة ضعف. وقيل :
معناه يزيد في توفيقه
الصفحه ٦٤٩ : تمام كلام رسوله الذي أمره بأن يقوله فقد أمره بأن يضمّ
إلى ما حكاه عنهم بزعمهم الباطل تنزيه ربه وتقديسه
الصفحه ٢٢ : ، والطيبات : العفائف ، وكذا
الخبيثون والطيبون ، والإشارة بقوله : (أُولئِكَ مُبَرَّؤُنَ
مِمَّا يَقُولُونَ) إلى
الصفحه ٥٥ : الخطاب مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى الخطاب لهم لتأكيد الأمر عليهم ، والمبالغة في
العناية بهدايتهم
الصفحه ٧٤ : يكون
الرسول صلىاللهعليهوسلم ملكا مستغنيا عن الأكل والكسب ، إلى اقتراح أن يكون معه
ملك يصدّقه ويشهد
الصفحه ٨٥ :
إلى الذي فرّ منه (لَقَدْ أَضَلَّنِي
عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جاءَنِي) أي : والله لقد أضلني هذا
الصفحه ٩٦ : إلى القسمين المذكورين.
وقد أخرج سعيد
بن منصور وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله
الصفحه ١٢٥ :
هذا منهم على طريق التمني ، الدالّ على كمال التحسر كأنهم قالوا : فليت لنا
كرّة ، أي : رجعة إلى
الصفحه ١٤٠ : إلى فعل المنكرات ، كما تسمعه في أشعارهم من مدح
الخمر ، والزنا ، واللواط ، ونحو هذه الرذائل الملعونة
الصفحه ١٤٤ : رَحِيمٌ (١١) وَأَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضاءَ
مِنْ غَيْرِ سُوءٍ فِي تِسْعِ آياتٍ إِلى
الصفحه ١٤٥ : . وقدّم وصف القرآنية هنا ، نظرا إلى تقدّم حال القرآنية على
حال الكتابية وأخّره في سورة فقال : (الر تِلْكَ