الصفحه ٥٦٣ : فيرجعون إلى المكان الذي
كانوا فيه ، فذلك قوله : (يَوْمَ التَّنادِ) وعلى قراءة الجمهور المعنى : يوم ينادي
الصفحه ٦١٢ :
والإشارة بقوله : (ذلِكَ) إلى ما ذكر للمؤمنين قبله ، وخبره الجملة المذكورة بعده
وهي : (هُوَ
الصفحه ٦٢٨ :
تَهْتَدُونَ)
بسلوكها إلى
مقاصدكم ومنافعكم (وَالَّذِي نَزَّلَ
مِنَ السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ) أي
الصفحه ٦٥٧ : الفراء : كريم على ربه إذ اختصه بالنبوّة (أَنْ أَدُّوا إِلَيَّ عِبادَ اللهِ) أن هذه هي المفسرة لتقدّم ما
الصفحه ٦٦٠ :
والإشارة بقوله
: (إِنَّ هؤُلاءِ) إلى كفار قريش ، لأن الكلام فيهم ، وقصة فرعون مسوقة
للدلالة على
الصفحه ٢٠ :
وقول الآخر :
قليل الألايا
حافظ ليمينه
وإن بدرت منه
الأليّة برّت
الصفحه ٤٨ : علم : يرجع إلى كلّ
، والمعنى : أن كل واحد من هذه المسبحات لله قد علم صلاة المصلي ، وتسبيح المسبح
الصفحه ٥٤ : الدال للجزم ، فلما سكن اللام التقى ساكنان ، فلو حرك الأوّل لرجع
إلى ما وقع الفرار منه ، فحرك ثانيهما وهو
الصفحه ٦٧ : يشير بيده. قال الزجاج : أعلم الله
أن المؤمنين إذا كانوا مع نبيه فيما يحتاج فيه إلى الجماعة لم يذهبوا
الصفحه ٨١ :
إِلَّا كِبْرٌ ما هُمْ بِبالِغِيهِ) (١) والعتوّ : مجاوزة الحد في الطغيان والبلوغ إلى أقصى
غاياته ، ووصفه
الصفحه ٨٦ : فقال : (الَّذِينَ يُحْشَرُونَ عَلى وُجُوهِهِمْ
إِلى جَهَنَّمَ) أي : يحشرون كائنين على وجوههم ، والموصول
الصفحه ٩١ : العبد
الأسود ، وذلك أن الله بعث نبيا إلى أهل قرية فلم يؤمن به من أهلها أحد إلا ذلك
الأسود ، ثم إن أهل
الصفحه ١٠٣ : ،
والإشارة بقوله : (فَأُوْلئِكَ
يُبَدِّلُ اللهُ سَيِّئاتِهِمْ حَسَناتٍ) إلى المذكورين سابقا ، ومعنى تبديل
الصفحه ١١٤ : ، ولكنها أقرب إلى فهم
السامعين له (قالَ رَبُّكُمْ
وَرَبُّ آبائِكُمُ الْأَوَّلِينَ) فأوضح لهم أن فرعون مربوب
الصفحه ١٧٨ : ، وإن نفخة الفزع ، إما أن تكون راجعة إلى نفخة الصعق ، أو إلى نفخة البعث
، واختار هذا القشيري والقرطبي