الصفحه ٣٣١ :
المؤمنين على الهداية ، ودوامهم عليها لأنهم كانوا وقت الخطاب على الهداية.
ثم أخبر سبحانه برحمته
الصفحه ٣٦٣ :
فيفصم الحلق. ثم خاطب داود وأهله فقال : (وَاعْمَلُوا صالِحاً) أي : عملا صالحا كما في قوله
الصفحه ٣٦٩ : أينما أراد. والحاصل أن الله سبحانه عدّد عليهم النعم
، ثم ذكر ما نزل بهم من النقم ، ثم عاد لتعديد بقية ما
الصفحه ٣٨٢ : الفرّاء : أي من أين كذبوك ، ولم يأتهم كتاب ولا
نذير بهذا الذي فعلوه؟ ثم خوّفهم سبحانه وأخبر عن عاقبتهم
الصفحه ٣٩٢ : اختلاف الأقوال في تفسير مكرهم ، وجملة : (هُوَ يَبُورُ) خبر مكر أولئك. ثم ذكر سبحانه دليلا آخر على البعث
الصفحه ٣٩٧ : الظلمات ،
وأفرد النور ، لتعدّد فنون الباطل ، واتحاد الحقّ. ثم ذكر سبحانه تمثيلا آخر
للمؤمن والكافر فقال
الصفحه ٤٠٣ : كاختلاف الجبال ، ثم
قال : (إِنَّما يَخْشَى
اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ) قال : فصل لما قبلها. وأخرج ابن
الصفحه ٤٢٤ : الرّاجح. وقال الحسن : إن للشمس في السنة
ثلاثمائة وستين مطلعا تنزل في كلّ يوم مطلعا ثم لا تنزل إلى الحول
الصفحه ٤٤٧ : الواو ، وقرأ ابن عامر وقالون بسكونها على أن أو هي
العاطفة ، وليست الهمزة للاستفهام ، ثم أمر الله سبحانه
الصفحه ٤٧٥ :
مفعول يستوي فيه المفرد والمثنى ، والمجموع ، والمذكر والمؤنث. ثم كرر
سبحانه تقريعهم ، وتوبيخهم
الصفحه ٤٩٠ : قد يختص كلّ واحد منهما بهيئة.
ثم جاء في هذا على تسمية أحدهما بالآخر. وقيل المعنى للسجود راكعا : أي
الصفحه ٥٠٧ :
النار ، وذلك أن القادة ، والرؤساء إذا دخلوا النار ثم دخل بعدهم الأتباع ؛
قالت الخزنة للقادة : هذا
الصفحه ٥٢٦ : من السماء قرآنا فسلكه في قلوب المؤمنين ، ثم يخرج به
دينا بعضه أفضل من بعض ، فأما المؤمن فيزداد إيمانا
الصفحه ٥٢٧ : الزجاج : إذا ذكرت آيات العذاب
اقشعرّت جلود الخائفين لله (ثُمَّ تَلِينُ
جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ) إذا
الصفحه ٥٢٩ : يَعْلَمُونَ (٢٩)
إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ (٣٠) ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ
عِنْدَ