الصفحه ٦٠٦ : خلاف القياس. قال النحاس : والذي
يملك المفاتيح يملك الخزائن. ثم لما ذكر سبحانه أن بيده مقاليد السموات
الصفحه ٦٠٧ : ) مما تطابقت عليه الشرائع. ثم بين ما وصى به هؤلاء فقال
: (أَنْ أَقِيمُوا
الدِّينَ) أي : توحيد الله
الصفحه ٦٢٣ : (وَمَنْ يُضْلِلِ
اللهُ فَما لَهُ مِنْ سَبِيلٍ) أي : من طريق يسلكها إلى النجاة. ثم أمر سبحانه عباده
الصفحه ٦٣٠ : الَّذِينَ
عِنْدَ رَبِّكَ) (٢). ثم وبخهم وقرعهم فقال : (أَشَهِدُوا
خَلْقَهُمْ) أي : أحضروا خلق الله إياهم فهو
الصفحه ٦٦١ : بواكيه ، إلا بكت عليه السماء
والأرض». ثم قرأ رسول الله صلىاللهعليهوسلم (فَما بَكَتْ
عَلَيْهِمُ السَّما
الصفحه ٣٩ :
ثم قال : (فِيها مِصْباحٌ) وهو السراج (الْمِصْباحُ فِي
زُجاجَةٍ) قال الزجاج : النور في الزجاج
الصفحه ٤٣ : نُورِهِ) فبدأ بنور نفسه ، ثم ذكر نور المؤمن ، فقال نور من آمن
به ، فكان أبيّ بن كعب يقرؤها «مثل نور من آمن
الصفحه ٥٤ : يسقطون الياء للجزم
ثم يسكنون الحرف الذي قبلها ومنه قول الشاعر :
قالت سليمى اشتر لنا دقيقا
وقول الآخر
الصفحه ٦٢ : » وحديث «ولد الرجل من كسبه» ثم قد ذكر الله
سبحانه هاهنا بيوت الإخوة والأخوات ، بل بيوت الأعمام والعمات
الصفحه ٧٢ : ، وجبر مولى ابن عامر ، وكان هؤلاء
الثلاثة من اليهود ، وقد مرّ الكلام على مثل هذا في النحل. ثم ردّ الله
الصفحه ٨٥ : حيث
يوالونه ، ثم يتركهم عند استغاثتهم به ، وهذه الجملة مقرّرة لمضمون ما قبلها ،
ويحتمل أن تكون من كلام
الصفحه ٩٢ :
(أَلَمْ تَرَ إِلى
رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً ثُمَّ جَعَلْنَا
الصفحه ٩٧ : كقولك : كفى
بالله ربا ، والخبير : المطلع على الأمور بحيث لا يخفى عليه منها شيء ، ثم زاد في
المبالغة
الصفحه ١١٠ : ، على وجه التصريح
، والأوّل أولى ، فالإعراض عن الشيء عدم الالتفات إليه. ثم انتقلوا عن هذا إلى ما
هو أشدّ
الصفحه ١١٦ : مني ، ثم قال مغالطا للسحرة الذين آمنوا
، وموهما للناس أن فعل موسى سحر من جنس ذلك السحر (إِنَّهُ