الصفحه ٢٣٩ : ، والمعنى : هلا أنزلت
عليه آيات كآيات الأنبياء ، وذلك كآيات موسى ، وناقة صالح ، وإحياء المسيح للموتى
، ثم
الصفحه ٢٤١ : هذا البحر الأخضر تنتثر الكواكب فيه ،
وتكون فيه الشمس والقمر ، ثم يستوقد ، فيكون هو جهنم ، وفي هذا
الصفحه ٢٤٦ : لِيَظْلِمَهُمْ وَلكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ (٩) ثُمَّ كانَ عاقِبَةَ الَّذِينَ أَساؤُا السُّواى أَنْ
الصفحه ٢٥٢ : ، وقيل : نازلون ،
وقيل : معذبون ، والمعاني متقاربة ، والمراد : دوام عذابهم. ثم لما بين عاقبة
طائفة
الصفحه ٢٦٦ : تقلبهم ، وعدم صبرهم ، وضعف قلوبهم ، وليس كذا حال
أهل الإيمان. ثم شبههم بالموتى وبالصم فقال : (فَإِنَّكَ
الصفحه ٢٦٩ : الصحيح لما سأله جبريل عن الإحسان : فقال : «أن تعبد
الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك» ثم بين عمل
الصفحه ٢٧٣ : لله
الثناء عليه في مقابلة النعمة ، وطاعته فيما أمر به. ثم بين سبحانه أن الشكر لا
ينتفع به إلا الشاكر
الصفحه ٢٧٥ : هو
الشيء المغطى. قال السدّي : هذه الصخرة هي صخرة ليست في السموات ولا في الأرض. ثم
حكى سبحانه عن لقمان
الصفحه ٢٧٧ : ثُمَّ نَضْطَرُّهُمْ إِلى
عَذابٍ غَلِيظٍ (٢٤) وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ٢٨١ : ، وبطلان
ما سواه ، وعلوّه وكبريائه : هو العليّ في مكانته ، ذو الكبرياء في ربوبيته ،
وسلطانه. ثم ذكر من عجيب
الصفحه ٢٩١ :
لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (٢١) وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ ثُمَّ
أَعْرَضَ عَنْها إِنَّا مِنَ
الصفحه ٢٩٨ : الْفَتْحُ) في موضع رفع ، أو في موضع نصب على الظرفية. ثم أمر الله
سبحانه نبيه صلىاللهعليهوسلم أن يجيب
الصفحه ٢٩٩ : البخاري ومسلم
وغيرهما ، عن ابن عباس أن عمر بن الخطاب قام ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال :
أما بعد أيّها
الصفحه ٣٠٠ : عليه. ثم ذكر سبحانه مثلا توطئة وتمهيدا لما يتعقبه من الأحكام القرآنية ،
التي هي من الوحي الذي أمره الله
الصفحه ٣٠٣ : أَقْطارِها ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْها وَما
تَلَبَّثُوا بِها إِلاَّ يَسِيراً (١٤) وَلَقَدْ كانُوا