الصفحه ١٦٩ :
يُشْرِكُونَ) أي : تنزه وتقدّس عن وجود ما يجعلونه شريكا له (أَمَّنْ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ
يُعِيدُهُ) كانوا
الصفحه ١٧٦ : مردويه عن أبي أمامة عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «تخرج الدّابة فتسم على خراطيمهم ، ثم يعمّرون
فيكم
الصفحه ١٧٧ :
فَتَعْرِفُونَها وَما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (٩٣))
ثم ذكر سبحانه
طرفا مجملا من أهوال يوم القيامة
الصفحه ١٨٥ : أرض بعيدة وليس من بني
إسرائيل. ثم عللت ما قالته بالترجي منها لحصول النفع منه لهم ، أو التبني له فقالت
الصفحه ١٨٨ : قالَتا لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعاءُ
وَأَبُونا شَيْخٌ كَبِيرٌ (٢٣) فَسَقى لَهُما ثُمَّ تَوَلَّى
الصفحه ١٩١ : كونه خائفا من الظالمين
مترقبا لحوقهم به ، وإدراكهم له ، ثم دعا ربه بأن ينجيه مما خافه قائلا : (رَبِّ
الصفحه ١٩٤ :
وبينه وبينها ثمان ليال ، ولم يكن له طعام إلّا ورق الشجر ، وخرج حافيا ،
فلما وصل إليها حتى وقع خفّ
الصفحه ١٩٨ : ، ثم انصرفت. وأخرج
ابن جرير وابن المنذر عن ابن عباس في قوله : (وَاضْمُمْ إِلَيْكَ
جَناحَكَ) قال : يدك.
الصفحه ٢٠٠ : منه ،
وقد كان يعلم أنه ربه الله عزوجل ، ثم رجع إلى تكبره وتجبره ، وإيهام قومه بكمال اقتداره
، فقال
الصفحه ٢٠٥ : بالسحر ، أو ومن وصف الكتابين به ، وتأكيد لذلك. ثم
أمر الله سبحانه نبيه أن يقول لهم قولا يظهر به عجزهم
الصفحه ٢١٠ : ، وينال كل واحد منهما حظه منه ، وهو صائر إلى النار
، فهل يستويان؟ قرأ الجمهور «ثم هو» بضم الهاء. وقرأ
الصفحه ٢١٥ : باستحقاقي إياها لفضل علمه مني. واختار هذا الزجاج ،
وأنكر ما عداه ، ثم ردّ الله عليه قوله هذا فقال
الصفحه ٢١٦ : وي على كأن المخففة ،
والمشددة ، ويكأن الله. قال الخليل : هي مفصولة تقول وي ، ثم تبتدئ فتقول كأن.
وقال
الصفحه ٢١٨ : تعريض لغيره. ثم وحد سبحانه نفسه ووصفها بالبقاء
والدوام فقال : (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
كُلُّ شَيْءٍ) من
الصفحه ٢٢٧ : ، فإن الشكر موجب لبقائها وسبب للمزيد
عليها ، يقال شكرته ، وشكرت له (إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) بالموت ثم