الصفحه ١١٤ : العقلاء عرفت وعرفوا أنه لا جواب لسؤالك إلا ما ذكرت
لك. ثم إن اللعين لما انقطع عن الحجة رجع إلى الاستعلا
الصفحه ١١٥ : ؛ من مال أو جاه ، وقيل : أرادوا
إن لنا ثوابا عظيما ، ثم قيدوا ذلك بظهور غلبتهم لموسى ، فقالوا : (إِنْ
الصفحه ١٢٠ : وَيَسْقِينِ (٧٩) وَإِذا مَرِضْتُ فَهُوَ
يَشْفِينِ (٨٠) وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ (٨١) وَالَّذِي
الصفحه ١٢١ : ، ولا تضرّ ، حتى تعلموا أنكم على ضلالة وجهالة ، ثم
أخبرهم بالبراءة من هذه الأصنام التي يعبدونها
الصفحه ١٢٩ : مُؤْمِنِينَ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ) تقدّم تفسير هذا قريبا في هذه السورة. ثم لما فرغ
الصفحه ١٣٠ : ) أي : المشركين ، وقيل : الذين عقروا الناقة ، ثم وصف
هؤلاء المسرفين بقوله : (الَّذِينَ
يُفْسِدُونَ فِي
الصفحه ١٣١ : (١٦٩) فَنَجَّيْناهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ (١٧٠) إِلاَّ عَجُوزاً
فِي الْغابِرِينَ (١٧١) ثُمَّ
الصفحه ١٣٤ : ، ثم نشأت لهم ظلة كالسحابة السوداء ، فلما رأوها ابتدروها
يستغيثون بظلها ، حتى إذا كانوا جميعا أطبقت
الصفحه ١٣٥ : مُنْظَرُونَ (٢٠٣) أَفَبِعَذابِنا
يَسْتَعْجِلُونَ (٢٠٤) أَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْناهُمْ سِنِينَ (٢٠٥) ثُمَّ
جا
الصفحه ١٣٦ : «على بعض الأعجميين»
وكذلك قرأ الجحدري. قال أبو الفتح بن جني : أصل الأعجمين : الأعجميين ، ثم حذفت
يا
الصفحه ١٣٧ : متطاولة ، وطوّلنا لهم الأعمار (ثُمَّ جاءَهُمْ ما كانُوا يُوعَدُونَ) من العذاب والهلاك (ما أَغْنى عَنْهُمْ
الصفحه ١٤٩ :
ثم قرأ أبو عبيدة (أَنْ بُورِكَ مَنْ
فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَها وَسُبْحانَ اللهِ رَبِّ
الصفحه ١٥٦ : حميد وابن
جرير عن عكرمة قال : قال ابن عباس : كل سلطان في القرآن حجة وذكر هذه الآية ، ثم
قال : وأيّ
الصفحه ١٦٢ : ، ثم آتيك به
قبل أن يرتد إليك طرفك» قال : فتكلم ذلك العالم بكلام دخل العرش في نفق تحت الأرض
حتى خرج
الصفحه ١٦٤ :
وَأَهْلَهُ ثُمَّ لَنَقُولَنَّ لِوَلِيِّهِ ما شَهِدْنا مَهْلِكَ أَهْلِهِ
وَإِنَّا لَصادِقُونَ (٤٩) وَمَكَرُوا