الصفحه ١٩ : من قال من الفاحشة ما قال من أهل الإفك. ثم قال : (لَوْ لا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ
الْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ٢١ : وهو المعدوم. ثم ختم
سبحانه الآيات الواردة في أهل الإفك بكلمة جامعة فقال : (الْخَبِيثاتُ لِلْخَبِيثِينَ
الصفحه ٢٣ : عن دخول تلك
البيوت حتى يؤذن للداخل. وقيل : هو من الإنس ، وهو أن يتعرّف هل ثم إنسان أم لا؟
وقيل : معنى
الصفحه ٢٤ : فارجعوا ، ولا تعاودوهم
بالاستئذان مرّة أخرى ، ولا تنتظروا بعد ذلك أن يأذنوا لكم بعد أمرهم لكم بالرجوع.
ثم
الصفحه ٢٧ : ، وفي النهي عن
إبداء الزينة ، نهى عن إبداء مواضعها من أبدانهنّ بالأولى. ثم استثنى سبحانه من
هذا النهي
الصفحه ٣٠ : الدين. وقد تقدّم الكلام على التوبة في سورة النساء. ثم ذكر ما
يرغبهم في التوبة ، فقال : (لَعَلَّكُمْ
الصفحه ٣١ : ) والزينة الظاهرة الوجه وكحل العينين وخضاب الكفّ
والخاتم ، فهذا تظهره في بيتها لمن دخل عليها. ثم قال : (وَلا
الصفحه ٣٤ : قد صدق عليه أنه لم يجد نكاحا إذا كان غير
واجد لأسبابه التي يتحصل بها ، وأعظمها : المال. ثم لما رغب
الصفحه ٣٦ : كالعجب من قصة يوسف ومريم وما اتهما به ، ثم تبين بطلانه وبراءتهما
سلام الله عليهما. والصفة الثالثة : كونه
الصفحه ٤٠ : ومن معه إلا أنه ضم الدال على أنه فعل مضارع ، وأصله
تتوقد. ثم وصف الزيتونة بوصف آخر فقال : (يَكادُ
الصفحه ٤٢ : ، وانتصابه على أنه مفعول للفعل لا
ظرف له ، ثم وصف هذا اليوم بقوله : (تَتَقَلَّبُ فِيهِ
الْقُلُوبُ
الصفحه ٤٤ :
فأقيمت الصلاة فأغلقوا حوانيتهم ، ثم دخلوا المسجد ، فقال ابن عمر فيهم نزلت : (رِجالٌ لا تُلْهِيهِمْ
الصفحه ٤٧ : والطبع على قلبه ، وهذا تفسير هو عن لغة العرب بمكان بعيد. ثم بالغ سبحانه
في هذه الظلمات المذكورة بقوله
الصفحه ٥١ : تصحّ.
(وَيَقُولُونَ آمَنَّا
بِاللهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ
الصفحه ٥٦ : لنزول المضرّة بهم من الكفار ، ثم صاروا
في غاية الأمن والدعة ، وأذلّ الله لهم شياطين المشركين وفتح عليهم