الصفحه ١٩٥ : أطيق. ثم رغبه في قبول
الإجارة فقال : (سَتَجِدُنِي إِنْ
شاءَ اللهُ مِنَ الصَّالِحِينَ) في حسن الصحبة
الصفحه ٢٠٨ : تأديبها ثم أعتقها
وتزوّجها. وعبد مملوك أحسن عبادة ربّه ونصح لسيده». وأخرج البخاري ومسلم وغيرهما
من حديث
الصفحه ٢١١ : : التخير ، كالطيرة فإنها التطير ، اسمان
يستعملان استعمال المصدر ، ثم نزّه سبحانه نفسه فقال : (سُبْحانَ
الصفحه ٢١٣ : ، والمشارب ، والملابس ، ثم امتنّ عليهم فقال : (مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللهِ يَأْتِيكُمْ
بِضِياءٍ) أي : هل لكم إله
الصفحه ٢١٤ :
عَلى
هؤُلاءِ شَهِيداً) (١) ثم بين سبحانه ما يقوله لكل أمة من هذه الأمم بقوله : (فَقُلْنا هاتُوا
الصفحه ٢٢٤ : نحمل خطاياكم ، ثم ردّ الله عليهم بقوله : (وَما هُمْ بِحامِلِينَ مِنْ خَطاياهُمْ
مِنْ شَيْءٍ) من الأولى
الصفحه ٢٢٥ : ،
فقاتلوهم ، فمنهم من قتل ومنهم من نجا ، فأنزل الله فيهم (ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ
هاجَرُوا مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٢٢٩ : الأمرين المذكورين ، ثم اتفقوا على
تحريقه (فَأَنْجاهُ اللهُ
مِنَ النَّارِ) وجعلها عليه بردا وسلاما (إِنَّ
الصفحه ٢٣٨ : : ذكر الله بالتسبيح ، والتهليل ، والتكبير قال :
لذكر الله إياكم أكبر من ذكركم إياه ، ثم قال : اذكروني
الصفحه ٢٤٠ : ، أي : حال كونهم لا يعلمون
بإتيانه ، ثم ذكر سبحانه أن موعد عذابهم النار ، فقال : (يَسْتَعْجِلُونَكَ
الصفحه ٢٤٨ : على غير ذنب (وَلكِنْ كانُوا
أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) بالكفر ، والتكذيب (ثُمَّ كانَ عاقِبَةَ
الَّذِينَ
الصفحه ٢٤٩ : ء ، والزجاج ، وابن قتيبة ، وأكثر المفسرين ، وسميت سوأى :
لكونها تسوء صاحبها. قال الزجاج : المعنى : ثم كان
الصفحه ٢٥٤ :
(ثُمَّ إِذا دَعاكُمْ
دَعْوَةً مِنَ الْأَرْضِ إِذا أَنْتُمْ تَخْرُجُونَ) أي : ثم بعد موتكم ومصيركم في
الصفحه ٢٥٧ : لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (٣٢) وَإِذا مَسَّ النَّاسَ ضُرٌّ دَعَوْا
رَبَّهُمْ مُنِيبِينَ إِلَيْهِ ثُمَّ إِذا
الصفحه ٢٥٩ : تَكُونُوا مِنَ
الْمُشْرِكِينَ) على ذلك. ثم أمرهم سبحانه بالتقوى بعد أمرهم بالإنابة ،
فقال : (وَاتَّقُوهُ) أي