الصفحه ٦٠ : . قال أبو
البقاء (بَعْدَهُنَ) أي : بعد استئذانهم فيهنّ ، ثم حذف حرف الجرّ والمجرور فبقي بعد استئذانهم
الصفحه ٦٧ : يرجعون عنه إلا بإذن ، ثم قال سبحانه : (إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ
أُولئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٨٠ :
كانوا سبب النزول ، فالاعتبار بعموم اللفظ لا بخصوص السبب. ثم قال سبحانه بعد
الإخبار بجعل البعض للبعض فتنة
الصفحه ٨٣ : الغبار يسطع ، ثم يذهب فلا يبقى منه شيء ، فجعل الله أعمالهم كذلك. وأخرج ابن
أبي حاتم عن ابن عباس قال
الصفحه ٨٧ : من الشتم ، ففعل فلم يردّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم على أن مسح وجهه من البزاق ، ثم التفت إليه فقال
الصفحه ٩٣ :
أيضا على مدّ داخل في حكمه. والمعنى : ثم قبضنا ذلك الظلّ الممدود ،
ومحوناه عند إيقاع شعاع الشمس
الصفحه ٩٥ : ، وعظم
وصار جامعا لكل مجاهدة ، ولا يخفى ما في هذين الوجهين من البعد. ثم ذكر سبحانه
دليلا رابعا على
الصفحه ٩٨ : القسم كقوله : (وَاتَّقُوا اللهَ
الَّذِي تَسائَلُونَ بِهِ) (٣) والوجه الأوّل : أقرب هذه الوجوه ، ثم أخبر
الصفحه ١٠٣ : مَنْ تابَ وَآمَنَ) ثم عطف عليه من تاب من المسلمين ، وأتبع توبته عملا
صالحا ، فله حكم التائبين أيضا
الصفحه ١٠٤ : . قال ابن جرير : ليس ثم خرور ، بل
كما يقال قعد يبكي ، وإن كان غير قاعد. قال ابن عطية : كأن المستمع للذكر
الصفحه ١١٢ : ) فمتى كان هذا الذي تدّعيه؟ قيل : لبث فيهم ثماني عشرة
سنة ، وقيل : ثلاثين سنة ، وقيل : أربعين سنة ، ثم
الصفحه ١١٩ :
ماء الفرات
يجيء من أطواد
(وَأَزْلَفْنا
ثَمَّ الْآخَرِينَ) أي : قرّبناهم إلى البحر ، يعني
الصفحه ١٢٥ : من أبي الأبعد؟
فيقول الله : إنّي حرّمت الجنّة على الكافرين ، ثم يقول : يا إبراهيم ما تحت رجليك؟
فإذا
الصفحه ١٢٧ : : ملء السفينة بالناس ،
والدوابّ ، والمتاع (ثُمَّ أَغْرَقْنا
بَعْدُ الْباقِينَ) أي : ثم أغرقنا بعد
الصفحه ١٣٢ : إن نأيت قلاء (٢)
ثم رغب عليه
الصلاة والسلام عن محاورتهم ، وطلب من الله عزوجل أن ينجيه فقال : (رَبِّ