الصفحه ٥٩٥ :
يعارض أن يطعن فيه الطاعنون ، منيع عن كل عيب. ثم وصفه بأنه حق لا سبيل للباطل
إليه بوجه من الوجوه ، فقال
الصفحه ٦٠١ : عباس وعنده حذيفة ابن
اليمان فقال : أخبرني عن تفسير حم عسق ، فأعرض عنه ، ثم كرّر مقالته فأعرض عنه
وكرر
الصفحه ٦١٢ :
يُبَشِّرُ اللهُ عِبادَهُ) إلى الفضل الكبير ، أي : يبشرهم به. ثم وصف العباد
بقوله : (الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٦٢٩ : نعم الله عليه جحودا بينا. ثم أنكر عليهم هذا فقال : (أَمِ اتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَناتٍ) وهذا استفهام
الصفحه ٦٤٥ : القصاع الجفنة ثم القصعة ، وهي تشبع عشرة ، ثم الصحفة ، وهي تشبع
خمسة ، ثم المكيلة وهي تشبع الرجلين
الصفحه ٦٥٠ : مناديا لربه (يا رَبِّ إِنَّ هؤُلاءِ) الذين أرسلتني إليهم (قَوْمٌ لا
يُؤْمِنُونَ). ثم لما نادى ربه بهذا
الصفحه ٦٦٢ :
وأجاز الكسائي والفراء نصبه على أنه اسمها ، ويوم الفصل : خبرها. ثم وصف
سبحانه ذلك اليوم فقال
الصفحه ٧ : لِيَأْخُذَ أَخاهُ فِي دِينِ
الْمَلِكِ) (١) ثم قال مثبتا للمأمورين ومهيجا لهم : (إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ
الصفحه ٩ : ». وأخرج سعيد بن
منصور وابن المنذر عن عليّ بن أبي طالب أن رجلا تزوّج امرأة ، ثم إنه زنى فأقيم
عليه الحدّ
الصفحه ١١ : » : ماداموا في الحياة. ثم بين سبحانه
حكمهم بعد صدور القذف منهم ، وإصرارهم عليه ، وعدم رجوعهم إلى التوبة فقال
الصفحه ٢٠ : الالتفات. ثم علمهم سبحانه أدبا آخر فقال : (وَلْيَعْفُوا) عن ذنبهم الذي أذنبوه عليهم وجنايتهم التي اقترفوها
الصفحه ٢٨ : على
جيوبهنّ : على صدورهنّ ، فيكون في الآية مضاف محذوف ، أي : على مواضع جيوبهنّ. ثم
كرر سبحانه النهي عن
الصفحه ٢٩ : والحوب (٢) والخنا
تقدّم يوما
ثم ضاعت مآربه
وقيل : المراد
بغير أولي الإربة من
الصفحه ٣٣ : على النكاح. وقال مالك : لا يجوز. ثم رجع
سبحانه إلى الكلام في الأحرار فقال : (إِنْ يَكُونُوا
فُقَرا
الصفحه ٥٠ : العبرة : الدلالة الواضحة التي
يكون بها الاعتبار ، والمراد بأولي الأبصار : كل من له بصر ويبصر به. ثم ذكر