الصفحه ٢٩٦ :
مُوسَى الْكِتابَ فَلا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقائِهِ وَجَعَلْناهُ هُدىً
لِبَنِي إِسْرائِيلَ (٢٣
الصفحه ٣٣٠ : ،
إلا لبنة واحدة ، فجئت أنا فأتممت تلك اللّبنة» وأخرج البخاري ومسلم وغيرهما عن
جابر قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٧٧ : للآدميين : الانتفاع بها ،
انتهى ، فمن مخلوقات السموات المسخرة لبني آدم : أي التي ينتفعون بها الشمس والقمر
الصفحه ١٢٠ : موسى لما أراد أن يسير ببني إسرائيل أضلّ
الطريق ، فقال لبني إسرائيل : ما هذا؟ فقال له علماء بني إسرائيل
الصفحه ١٨٦ : لها من هم؟ فقالت أمي ، فقيل لها : وهل لأمك لبن؟
قالت نعم لبن أخي هارون : فدلتهم على أمّ موسى فدفعوه
الصفحه ٢٩٨ : (وَجَعَلْناهُ هُدىً
لِبَنِي إِسْرائِيلَ) قال : جعل الله موسى هدى لبني إسرائيل. وأخرج الطبراني
وابن مردويه والضيا
الصفحه ٢٥ :
__________________
(١). بلبأ وضغابيس : اللّبأ : أول اللّبن ، والضّغابيس : صغار القثّاء.
(٢). مدرى : المدرى والمدراة : شي
الصفحه ٣٠ : الأنصاري حدّث
أن أسماء بنت يزيد كانت في نخل لها لبني حارثة ، فجعل النساء يدخلن عليها غير
متزرات فيبدو ما في
الصفحه ٦٥ :
مَفاتِحَهُ) وهو الرجل يوكل الرجل بضيعته ، والذي رخص الله : أن
يأكل من ذلك الطعام والتمر ويشرب اللبن ، وكانوا
الصفحه ٨٩ : . وقال في
الصحاح : والرسّ اسم بئر كانت لبقية ثمود ، وقيل الرسّ : ماء ونخل لبني أسد ، وقيل
: الثلج
الصفحه ١٠٠ : : هل لكم في خبز وفطير ولبن
هجير؟ فقلنا : الساعة فارقناه ، فقال : سلاما ، فلم ندر ما قال ، فقال
الصفحه ١٦٢ :
حاتم عنه أيضا في قوله : (وَإِنِّي مُرْسِلَةٌ
إِلَيْهِمْ بِهَدِيَّةٍ) قال : أرسلت لبنة من ذهب ، فلما
الصفحه ١٩٩ : تقدّم بيانه ، والفصاحة
لغة الخلوص ، يقال : فصح اللبن وأفصح فهو فصيح ، أي : خلص من الرغوة ، ومنه فصح
الصفحه ٢٠٥ : في الدنيا ، والأولى :
أولى. وهو مأخوذ من وصل الحبال بعضها ببعض ، ومنه قول الشاعر :
فقل لبني
الصفحه ٣٦٨ : المبرّد : كل شيء تغير إلى ما لا
يشتهى ، يقال له : خمط ، ومنه : اللبن إذا تغير ، وقراءة الجمهور أولى من قرا