الصفحه ١٨٣ : ، وجملة (إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الْأَرْضِ) وما بعدها مستأنفة مسوقة لبيان ما أجمله من النبأ. قال
الصفحه ٣٨٥ : للرجل إذا تناول رجلا ليأخذ برأسه أو بلحيته ناشه ينوشه نوشا ،
وأنشد :
فهي تنوش
الحوض نوشا من علا
الصفحه ٣٩ : ، وقرأ الحسن
والسلمي وأبو عمرو بن العلاء وأبو جعفر «توقد» بالفوقية مفتوحة ، وفتح الواو
وتشديد القاف وفتح
الصفحه ٧٨ : المشركون أولياء من دونك. قال أبو عمرو بن العلاء وعيسى بن عمر : لا تجوز
هذه القراءة ولو كانت صحيحة لحذفت من
الصفحه ١٥٣ : المرادي. قال ابن عطية : وخفي هذا على الزجاج فخبط
خبط عشواء. وزعم الفراء أن الرؤاسي سأل أبا عمرو بن العلا
الصفحه ١٨٢ : (٢) نَتْلُوا عَلَيْكَ مِنْ نَبَإِ مُوسى وَفِرْعَوْنَ
بِالْحَقِّ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (٣) إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا
الصفحه ١٨٥ : العلاء بن زياد :
نافرا. وقال سعيد بن جبير : والها ، كادت تقول وابناه من شدّة الجزع. وقال مقاتل :
كادت
الصفحه ١٨٦ : قرأ بفتحهما. وروي عن الحسن أيضا أنه قرأ بضم الجيم ، وسكون النون. وقال
أبو عمرو ابن العلاء : إن معنى
الصفحه ٢٧٩ : ء
، لأنه جلّ وعلا علم قبل أن يخلق الخلق ؛ ما هو خالق في السموات والأرض من شيء ،
وعلم ما فيه من مثاقيل الذرّ
الصفحه ٣٠٠ : ، والبزي بياء ساكنة بعد ألف محضة. قال أبو عمرو بن العلاء :
إنها لغة قريش التي أمر الناس أن يقرءوا بها
الصفحه ٣٦٢ : : نادينا الجبال والطير.
وقال سيبويه وأبو عمرو بن العلاء : انتصابه بفعل مضمر على معنى وسخرنا له الطير.
وقال
الصفحه ٤٦٣ : قال : سألت أبا عمرو بن العلاء عن
الذبيح فقال : يا أصمعي أين عزب عنك عقلك ، ومتى كان إسحاق بمكة؟ وإنما
الصفحه ٤٧٨ :
لَهُ مَقامٌ مَعْلُومٌ وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ)». وأخرج محمّد بن نصر ، وابن عساكر عن العلاء بن
الصفحه ٥١٣ : علم ذلك لما ظهر أمره وعلا ، ومن
مات علمه بعد الموت. قال السدّي : وذلك يوم بدر.
وقد أخرج ابن
مردويه
الصفحه ٥١٩ : : أعطاه وملكه ، يقال خوّله الشيء : أي ملكه إياه ،
وكان أبو عمرو بن العلاء ينشد :
هنالك إن
يستخولوا