الصفحه ١١٨ : ، أخرجهم الله من أرض مصر ، وفيها
الجنات ، والعيون ، والكنوز ، وهي : جمع جنة ، وعين ، وكنز ، والمراد بالكنوز
الصفحه ٧٤ : على أنزل ، وجاز عطفه على الماضي لأنه المراد به المستقبل (أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ كَنْزٌ) معطوف على أنزل
الصفحه ٧٣ : فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً (٧) أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ
لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها وَقالَ
الصفحه ٢١٤ : الآية (وَآتَيْناهُ مِنَ
الْكُنُوزِ) جمع كنز : وهو المال المدّخر. قال عطاء : أصاب كنزا من
كنوز يوسف
الصفحه ٢١٨ : قال :
وجدت في الإنجيل أن بغال مفاتيح خزائن قارون غر محجلة لا يزيد مفتاح منها على إصبع
لكل مفتاح كنز
الصفحه ٣٥٨ : : (يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ) أي : ما يدخل فيها من مطر ، أو كنز ، أو دفين (وَما يَخْرُجُ مِنْها) من زرع
الصفحه ٩٥ : التوحيد فقال : (وَهُوَ الَّذِي
مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ) مرج : خلّى وخلط وأرسل ، يقال مرجت الدابة وأمرجتها
الصفحه ٢٦٣ : يسمونهم آلهة ، ويجعلون لهم نصيبا من أموالهم (ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ
الصفحه ٢٧٩ : ، كقوله : (ما نَنْسَخْ مِنْ
آيَةٍ) (١) ، ثم قال سبحانه : (وَالْبَحْرُ
يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ
الصفحه ٢٨١ : صنعه ، وبديع قدرته نوعا آخر فقال : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي
فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللهِ
الصفحه ٤٦ : التمثيل وقع لأعمال الكفار ، وعند الجرجاني لكفر الكفار (فِي بَحْرٍ لُجِّيٍ) اللجة : معظم الماء ، والجمع
الصفحه ١١٩ : العظيم ، وهو معنى قوله : (فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ
كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ) والفرق : القطعة من البحر ، وقري
الصفحه ٣٩٣ : قدرته فقال : (وَما يَسْتَوِي الْبَحْرانِ هذا عَذْبٌ
فُراتٌ سائِغٌ شَرابُهُ وَهذا مِلْحٌ أُجاجٌ) فالمراد
الصفحه ٦٥٨ : الْبَحْرَ رَهْواً) أي : ساكنا ، يقال رها يرهو رهوا : إذا سكن لا يتحرّك.
قال الجوهري : يقال افعل ذلك رهوا
الصفحه ١٦٩ : الْبَحْرَيْنِ حاجِزاً) الحاجز : المانع ، أي : جعل بين البحرين من قدرته حاجزا
، والبحران هما : العذب والمالح