الصفحه ١٢٠ : من إشراككم بالله. قوله : (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ أَبْناءَهُمُ
الصفحه ١٥٦ : الْكِتابَ) إلى الأنبياء المذكورين سابقا : أي جنس الكتاب ليصدق
على كل ما أنزل على هؤلاء المذكورين
الصفحه ٢١٤ : على كتاب ، ويجوز النصب على
المصدر ، أي : وذكر به ذكرى ، قاله البصريون. ويجوز الجر حملا على موضع لتنذر
الصفحه ٢٧٨ : لكونه تلوح فيه
المعاني ، وأسند الله سبحانه الكتابة إلى نفسه تشريفا للمكتوب في الألواح ، وهي
مكتوبة بأمره
الصفحه ٣١٧ : والتعجيز لأصنامهم شيء ، ثم قال لهم
: (إِنَّ وَلِيِّيَ
اللهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتابَ) أي : كيف أخاف هذه
الصفحه ٤٠٤ :
والتمرة بالتمرة ، والماء بالماء ؛ فيا عباد الله! ويا أتباع محمد بن عبد
الله ما بالكم تركتم الكتاب
الصفحه ٥١٨ : ، وجعلوه شارعا مستقلا ، ما عمل به من الكتاب والسّنّة فهو المعمول
به عندهم ، وما لم يبلغه أو بلغه ولم يفهمه
الصفحه ٥٣٩ : كتاب الله الذي أنزله ، وأمره الذي أمرهم
به. وقد ورد في الحديث أن اليهود اختلفوا على إحدى وسبعين فرقة
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوسلم وأنزل عليه الكتاب قالوا : آمنا بالنبيّ والكتاب
وأقررنا بما في التوراة ، فذكّرهم الله ميثاقه الذي
الصفحه ٣٠ : .
(يا أَهْلَ الْكِتابِ
قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ أَنْ
الصفحه ٥٠ : : (وَكانُوا عَلَيْهِ
شُهَداءَ) أي على كتاب الله ، والشهداء : الرقباء ، فهم يحمونه عن
التغيير والتبديل بهذه
الصفحه ٥٣ : لَمْ يَحْكُمْ
بِما أَنْزَلَ اللهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ (٤٧) وَأَنْزَلْنا إِلَيْكَ
الْكِتابَ
الصفحه ٦١ :
وَلَعِباً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ
أَوْلِياءَ وَاتَّقُوا اللهَ إِنْ
الصفحه ٦٥ : يا أَهْلَ
الْكِتابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا) إلى قوله : (فاسِقُونَ). وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن
الصفحه ٧١ : رَبِّكُمْ) قيل : هو القرآن ، فإن إقامة الكتابين لا تصح بغير
إقامته ، ويجوز أن يكون المراد ما أنزل إليهم على