الصفحه ١٣٠ : ما يمكن وجود شبه فيه كائنا ما كان. قوله : (ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ) أي ما أغفلنا عنه
الصفحه ٥٣٧ : فِي شَكٍّ
مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ
قَبْلِكَ لَقَدْ جا
الصفحه ٦٢ : المشركين وأهل الكتاب وأهل البدع المنتمين إلى الإسلام ،
والبيان بقوله : (مِنَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ٦٧ : أَهْلَ
الْكِتابِ آمَنُوا وَاتَّقَوْا) أي لو أن المتمسّكين بالكتاب ، وهم اليهود والنصارى ،
على أنّ التعريف
الصفحه ١٠٤ : .
وقوله : (وَإِذْ عَلَّمْتُكَ
الْكِتابَ) معطوف على (إِذْ أَيَّدْتُكَ) أي واذكر نعمتي عليك وقت تعليمي لك
الصفحه ١٥٩ :
ألزمهم به حيث قال : (مَنْ أَنْزَلَ
الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى) فقال : (قُلِ اللهُ) أي أنزله الله
الصفحه ١٧٦ : (وَلِيَقْتَرِفُوا) يكتسبوا.
(أَفَغَيْرَ اللهِ
أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ
الصفحه ٥٣٨ : أهل الكتاب لأزالوا عنك الشك. وقيل : الشك هو ضيق الصدر ، أي : إن ضاق
صدرك بكفر هؤلاء فاصبر واسأل الذين
الصفحه ٥٥٦ : كتاب الله الذي أنزل على محمد صلىاللهعليهوسلم (وَمِنْ قَبْلِهِ
كِتابُ مُوسى) قال : ومن قبله التوراة
الصفحه ٣١ : لكم هذا وما أنزل الله من كتاب من بعد
موسى ولا أرسل بشيرا ولا نذيرا بعده ، فأنزل الله (يا أَهْلَ
الصفحه ٤١ : عدا ما قد ورد له حكم غير هذا الحكم في كتاب الله أو سنة رسوله
كالسرقة وما يجب فيه القصاص ، لأنا نعلم
الصفحه ٤٢ : التفاصيل دليلا لا من كتاب الله ولا من سنة رسوله إلا ما رواه ابن
جرير في تفسيره وتفرّد بروايته فقال : حدثنا
الصفحه ٥٦ : شاءَ اللهُ
لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً واحِدَةً) بشريعة واحدة وكتاب واحد ورسول واحد (وَلكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ
الصفحه ١٠٢ : عدلين من المسلمين فرجلين من أهل الكتاب ، فإن أدّى فسبيل
ما أدى (١) ، وإن جحد استحلف بالله الذي لا إله
الصفحه ١١٧ : رَبِّهِمْ إِلَّا كانُوا عَنْها مُعْرِضِينَ) يقول : ما يأتيهم من شيء من كتاب الله إلا أعرضوا عنه ،
وفي قوله