الصفحه ٥١٤ : ؛ الثالث : اللام في لحق ؛ الرابع :
اسمية الجملة ، وذلك يدلّ : على أنهم قد بلغوا في الإنكار والتمرّد إلى
الصفحه ٥٢٦ : وقدرتم عليه ، وعلى الوجهين
الأوّلين يكون المراد بالأمر الثاني هو الأمر الأول ، وعلى الثالث يكون المراد به
الصفحه ٥٦٠ : الرأي من
غير تعمق ، يقال بدا يبدو : إذا ظهر. قال الأزهري : معناه فيما يبدو لنا من الرأي.
والوجه الثالث
الصفحه ٥٦٥ : : أنه تنور الخبز الذي
يخبزون فيه ، وبه قال مجاهد وعطية والحسن ، وروي عن ابن عباس أيضا. الثالث : أنه
موضع
الصفحه ٥١٩ : بلا التي لنفي الجنس ، والواو
للاستئناف ، وليس من متعلقات وما يعزب ، وخبر لا : (إِلَّا فِي كِتابٍ
الصفحه ٢٠٥ : مسعود قرأ «تماما على الذين أحسنوا» وقال الحسن : كان فيهم
محسن وغير محسن ، فأنزل الله الكتاب تماما على
الصفحه ٢١٣ : الرَّحِيمِ
(المص (١) كِتابٌ
أُنْزِلَ إِلَيْكَ فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنْذِرَ بِهِ
الصفحه ٥٥٤ : مؤمنوا
أهل الكتاب كعبد الله بن سلام وأضرابه. قوله : (وَمِنْ قَبْلِهِ
كِتابُ مُوسى) معطوف على شاهد
الصفحه ٢٨ : بعضهم ببعض بالخصومات والجدال في الدين.
(يا أَهْلَ الْكِتابِ
قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ
الصفحه ٥٥ : كتابا إلا ليعمل بما فيه. قوله : (وَأَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ) خطاب محمد صلىاللهعليهوسلم ، والكتاب
الصفحه ٢٠٤ : عن ابن عباس (وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ) قال : الضّلالات.
(ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ تَماماً
الصفحه ١٩ : هنا توطئة وتمهيدا لقوله : (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ) والمراد
الصفحه ٢٠ : والبيهقي في سننه عنه في قوله : (وَطَعامُ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ) قال : ذبائحهم ، وفي قوله
الصفحه ١٥٨ : مَنْ
أَنْزَلَ الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى نُوراً وَهُدىً لِلنَّاسِ
تَجْعَلُونَهُ قَراطِيسَ
الصفحه ٥٤٥ :
«شيّبتني هود وأخواتها وما فعل بالأمم قبل».
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الر كِتابٌ