الصفحه ٨٦ :
الاتقاء بالثبات على التصديق ، والثالث الاتقاء بالإحسان والتقرّب بالنوافل ، وقد
أخرج ابن جرير وابن أبي
الصفحه ٩٣ : ، وإلى أشياء على الثاني على
أن تكون جملة (عَفَا اللهُ عَنْها) صفة ثالثة لأشياء ، والأوّل أولى ، لأن
الصفحه ١٩٠ : والحام ؛ وقيل : إن هذا القسم
الثاني مما جعلوه لآلهتهم أيضا. والقسم الثالث (أَنْعامٌ لا
يَذْكُرُونَ اسْمَ
الصفحه ٢٩٤ : كانت
الطائفة الثالثة ناهية كالطائفة الثانية ، وإنما جعلت طائفة مستقلة لكونها قد جرت
المقاولة بينها وبين
الصفحه ٣٣١ : ) (١) ولم يقل المردفة ، قال سيبويه : وفي الآية قراءة ثالثة
وهي «مردّفين» بضم الراء وكسر الدال مشدّدة. وقرا
الصفحه ٣٣٢ : والثالثة يكون انتصاب أمنة على أنها مفعول له.
ولا يحتاج في ذلك إلى تأويل وتكلف ، لأن فاعل الفعل المعلل
الصفحه ٣٥٦ : شيئا ، والربع الثاني لليتامى ؛ والربع الثالث
للمساكين ؛ والربع الرابع لابن السبيل ، وهو الضيف الفقير
الصفحه ٣٩٠ : ، وقيل
: بما نزل بهم من الذل والهوان ؛ والثالثة : نصر المسلمين عليهم ، وغلبتهم لهم ؛
والرابعة : أن الله
الصفحه ٤٠٥ : ألعن
تبع أم لا؟ قال : ونسيت الثالثة. وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عنه في قوله : (يُضاهِؤُنَ) قال
الصفحه ٤٢٢ : ؛ والثالث : أنهم لا ينفقون أموالهم
إلا وهم كارهون ، ولا ينفقونها طوعا لأنهم يعدّون إنفاقها وضعا لها في مضيعة
الصفحه ٤٣٥ : ، أو شهيد. وصف الجنة بأوصاف : الأوّل : جري الأنهار من تحتها ، والثاني :
أنهم فيها خالدون ، والثالث
الصفحه ٤٥٥ : : الأوّل :
المنافقون الذين مردوا على النفاق ، والثاني : التائبون المعترفون بذنوبهم ،
الثالث : الذين بقي
الصفحه ٤٥٨ : . الثالث :
التّفريق بين المؤمنين ، لأنهم أرادوا أن لا يحضروا مسجد قباء ، فتقلّ جماعة
المسلمين ، وفي ذلك من
الصفحه ٤٩٨ : ؛ أحدها : دار
السلام ، والثانية : دار الجلال ، والثالثة : جنة عدن ، والرابعة : جنة المأوى ،
والخامسة : جنة
الصفحه ٥٠٤ : الانتفاع العظيم ، ويحصلون بهما من الفوائد ما لا
يدخل تحت حصر الحاصرين؟ ثم انتقل إلى حجة ثالثة ، فقال