الصفحه ١٧٤ : يؤمنون كما لم يؤمنوا ، ونقلب أفئدتهم وأبصارهم ونذرهم في
طغيانهم يعمهون : أي يتحيّرون ، والكاف في (كَما
الصفحه ١٨٧ : آخَرِينَ) الكاف نعت مصدر محذوف ، وما مصدرية : أي ويستخلف
استخلافا مثل إنشائكم من ذرية قوم آخرين ، قيل : هم
الصفحه ٢٢٥ : يفتتنوا بفتنته ويتأثروا لذلك ، والكاف في (كَما أَخْرَجَ) نعت مصدر محذوف ، أي : لا يفتننكم فتنة مثل إخراج
الصفحه ٢٢٧ : . قوله : (كَما بَدَأَكُمْ
تَعُودُونَ) الكاف : نعت مصدر محذوف. وقال الزجاج : هو متعلق بما
قبله. والمعنى
الصفحه ٣٦٣ : هذه سنته في فرق الكافرين ، والدأب : العادة ، والكاف : في محل الرفع على
الخبرية لمبتدأ محذوف ، أي : دأب
الصفحه ٣٧٠ :
وكافيك المؤمنون ، ويحتمل أن تكون بمعنى مع ، كما تقول : حسبك وزيدا درهم ،
والمعنى : كافيك وكافي
الصفحه ٣٨٠ : ) التّعميم في هذا ، أي : أنه إيذان من الله إلى كافة
الناس غير مختص بقوم دون قوم ، فهذه الجملة متضمنة للإخبار
الصفحه ٣٩٥ : وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ (٢٤))
الخطاب
للمؤمنين كافّة ، وهو حكم باق إلى يوم القيامة
الصفحه ٣٩٧ : اليوم جزاء مع أنه غير كاف ؛ بل لا بدّ من عذاب الآخرة مبالغة في
وصف ما وقع عليهم ، وتعظيما له (ثُمَّ
الصفحه ٤٣٢ : ،
ملتفتا من الغيبة إلى الخطاب ، والكاف محلها رفع على خبرية مبتدأ محذوف ، أي :
أنتم مثل الذين من قبلكم ، أو
الصفحه ٤٤٧ : على الحال من الكاف في أتوك بإضمار قد ، أي
: إذا ما أتوك قائلا لا أجد ؛ وقيل : هي بدل من أتوك ؛ وقيل
الصفحه ٤٧٦ : محمد : (حَسْبِيَ اللهُ) أي : كافي الله سبحانه المنفرد بالألوهية (عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ) أي : فوّضت جميع
الصفحه ٤٨٧ : كاستعجالهم ، ثم حذف الكاف ونصب. قال الفراء : كما تقول ضربت زيدا
ضربك : أي كضربك ، ومعنى : (لَقُضِيَ
الصفحه ٤٩٧ : ، وليس المشبه به هو ما دخله الكاف في قوله : (كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ) بل ما يفهم من الكلام
الصفحه ٥٠٦ : لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَ) (١) (وَما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً) (٢). وقيل : إن «أن» بمعنى اللام