الصفحه ١٣٢ : وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ (٤٥))
قوله : (أَرَأَيْتَكُمْ) الكاف والميم عند البصريين للخطاب ولا
الصفحه ٤٧٣ : بالآية المذكورة بعدها ، وهي قوله : (وَما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً) فإنها تدلّ على جواز
الصفحه ٦٠٠ : ، والجملة تعليل لما قبلها.
قوله (وَلا تَرْكَنُوا
إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا). قرأ الجمهور بفتح الكاف ، وقرأ
الصفحه ٢٤٥ : ) بسكون الكاف. وقرأ ابن القعقاع نكدا بفتح الكاف : أي ذا
نكد. وقرأ الباقون (نَكِداً) بفتح النون وكسر الكاف
الصفحه ٢٧٤ : «يعكفون» بكسر الكاف ، وقرأ الباقون
بضمها ، يقال عكف يعكف ، ويعكف بمعنى : أقام على الشيء ولزمه ، والمصدر
الصفحه ٣٠٧ : ، الفرد
، وفي لفظ : القادر ، الأحد ، الصمد ، الوكيل ، الكافي ، الباقي ، المغيث ، الدائم
، المتعالي ، ذا
الصفحه ٤١٠ :
الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً) أي : جميعا ، وهو مصدر في موضع الحال. قال الزجاج : مثل
هذا من المصادر : كعامة ، وخاصة
الصفحه ٤١٥ : ، فنزلت : (وَما كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا
كَافَّةً). وأخرج أبو داود ، وابن أبي حاتم ، والنحاس
الصفحه ١٣ : ، والثالث مهمل لا
شيء عليه فيجعلها في خريطة معه ، فإذا أراد فعل شيء أدخل يده وهي متشابهة فأخرج
واحدا منها
الصفحه ٢٥٢ : وجوهكم غدا مصفرّة ، وتصبح اليوم الثاني محمرّة ، ثم
تصبح اليوم الثالث مسودّة ، فأصبحت كذلك ، فلما كان
الصفحه ٣٥٤ : ، والثالث :
لذوي القربى ، والرابع : لليتامى ، والخامس : للمساكين ، والسادس : لابن السبيل.
والقول الثاني
الصفحه ٨٢ :
الدارقطني : متروك. قوله : (أَوْ كِسْوَتُهُمْ) عطف على إطعام. قرئ بضم الكاف وكسرها وهما لغتان مثل
أسوة وإسوة
الصفحه ١١٩ : الشرط. وقال
الأخفش : إن شئت كان (الَّذِينَ) في موضع نصب على البدل من الكاف والميم في (لَيَجْمَعَنَّكُمْ
الصفحه ١٤٨ : ، و (اسْتَهْوَتْهُ
الشَّياطِينُ) هوت به ، والكاف في (كَالَّذِي) إما نعت مصدر محذوف : أي نردّ على أعقابنا ردّا كالذي
الصفحه ١٦٠ : عند خروجكم من بطون
أمهاتكم ، والكاف نعت مصدر محذوف : أي جئتمونا مجيئا مثل مجيئكم عند خلقنا لكم ،
أو