الصفحه ٧٠ : مشهورة.
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ لَسْتُمْ عَلى شَيْءٍ حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ وَما
الصفحه ١٦٩ : ، و (رَبُّكُمْ) خبر ثان ، و (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) خبر ثالث ، و (خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ) خبر رابع ، ويجوز أن يكون
الصفحه ٥٤٣ : الشعب عن عامر بن قيس قال : ثلاث آيات في
كتاب الله اكتفيت بهنّ عن جميع الخلائق : أولهنّ : (وَإِنْ
الصفحه ١٨٩ : الشيخ عن مجاهد قال :
جعلوا لله ممّا ذرأ من الحرث جزءا ولشركائهم جزءا ، فما ذهب به الريح مما سموا لله
إلى
الصفحه ٤٤٠ :
، فقال : أرياني كتابكما ، فنظر فيه فقال : ما هذه إلا جزية ، انطلقا حتى تفرغا ثم
مرّا إليّ ، فانطلقا
الصفحه ٥٢١ : ) قال : «الرؤيا الصّالحة يبشّر بها المؤمن جزء من ستة
وأربعين جزءا من النبوّة ، فمن رأى ذلك فليخبر بها
الصفحه ٣٢٨ :
قوله : (كَما أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ
بِالْحَقِ) قال الزجّاج : الكاف في موضع نصب ؛ أي
الصفحه ٢١ : اللغة أو من هو عالم بها إنه لا يكون ضاربا
إلا بإيقاع الضرب على كل جزء من أجزاء زيد ، وكذلك
الصفحه ٤٨ : طهر قلوب المؤمنين (لَهُمْ فِي الدُّنْيا
خِزْيٌ) بظهور نفاق المنافقين وبضرب الجزية على الكافرين وظهور
الصفحه ٥٨ : أنفسهم وأمره بقتلهم ؛ وقيل : هو الجزية
التي جعلها الله عليهم ؛ وقيل : الخصب والسعة للمسلمين ، فيصبح
الصفحه ٦٠ : ء عباده المؤمنين من الغلب
لعدوّهم ، فإنهم غلبوا اليهود بالسبي والقتل والإجلاء وضرب الجزية ، حتى صاروا
الصفحه ٢٥٥ : أنه شعيب بن جزي بن يشجب بن
لاوي بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم. وقال قتادة : هو شعيب ابن صفوان بن عيفا
الصفحه ٢٦٩ : الجزية منهم ، وجملة (قالَ عَسى رَبُّكُمْ
أَنْ يُهْلِكَ عَدُوَّكُمْ) مستأنفة كالتي قبلها ، وعدهم بإهلاك
الصفحه ٢٨٤ : (ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ
الذِّلَّةُ) (١) ، وقيل : هي إخراجهم من ديارهم ، وقيل هي الجزية ، وفيه
نظر لأنها لم تؤخذ
الصفحه ٣٨٤ : : تكامله جزءا فجزءا إلى أن ينقضي ،
كانسلاخ الجلد عمّا يحويه. شبّه خروج المتزمن عن زمانه بانفصال المتمكن عن