الصفحه ٢٠٩ : تاب أو غلبت حسناته سيئاته ، أو تغمده الله برحمته ، وتفضل عليه بمغفرته ،
فلا مجازاة ، وأدلة الكتاب
الصفحه ٢١١ : الله أمر به نبيه
وأنزله في كتابه ، ثم ذكر حديث عليّ أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان إذا قام إلى الصلاة
الصفحه ٢٢٦ : لآراء
الرجال مع وجود كتاب الله ، ووجود سنّة رسوله ، ووجود من يأخذونهما عنه ، ووجود
آلة الفهم لديهم
الصفحه ٢٣٠ : يَنالُهُمْ
نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ حَتَّى إِذا جاءَتْهُمْ رُسُلُنا يَتَوَفَّوْنَهُمْ
قالُوا أَيْنَ ما
الصفحه ٢٤٢ : غير معقول والاستواء منه غير مجهول ، والإيمان به واجب ،
والسؤال عنه بدعة. وأخرج ابن أبي الدنيا في كتاب
الصفحه ٢٥٧ : حكمه سبحانه إلا
بنصر المحقّين على المبطلين ؛ كما أخبرنا به في غير موضع من كتابه ، فكأنهم طلبوا
نزول
الصفحه ٢٧٧ : نشأ عليه هو الحقّ ؛ غفلة منه وجهلا بما أوجبه الله عليه من
النظر الصحيح ، وتلقي ما جاء به الكتاب والسنة
الصفحه ٢٨١ :
من ياقوتة. وأنا أقول : إنما كانت من زمرّد وكتابها الذهب ، كتبها الله
بيده ، فسمع أهل السموات صريف
الصفحه ٢٩٩ : ما
آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ) فكانوا إذا نظروا إلى الجبل قالوا سمعنا وأطعنا ، وإذا
نظروا إلى الكتاب قالوا
الصفحه ٣٠٠ : كتاب الردّ على الجهمية عن عبد الله بن
عمر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «وإذ أخذ ربّك من بني
الصفحه ٣٠١ : (وَاتْلُ) معطوف على الأفعال المقدّرة في القصص السابقة ، وإيراد
هذه القصة منه سبحانه وتذكير أهل الكتاب بها
الصفحه ٣٠٤ : ويثني عليه بما هو أهله ، ثم يقول «من
يهد الله فلا مضلّ له ، ومن يضلل فلا هادي له ، أصدق الحديث كتاب الله
الصفحه ٣٠٩ : المقصود ، ومنه درج الصبيّ
: إذا قارب بين خطاه ، وأدرج الكتاب : طواه شيئا بعد شيء ، ودرج القوم : مات بعضهم
الصفحه ٣١٦ :
كِيدُونِ
فَلا تُنْظِرُونِ (١٩٥) إِنَّ وَلِيِّيَ اللهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتابَ وَهُوَ
يَتَوَلَّى
الصفحه ٣٢٦ : حاتم عن عطاء في قوله
: (وَأَطِيعُوا اللهَ
وَرَسُولَهُ) قال : طاعة الرسول : اتّباع الكتاب والسّنّة