الصفحه ١٢٩ :
الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ما
فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْ
الصفحه ١٣٦ : ردّ على من زعم من الكفار المعترفين بالحشر أن آباءهم يشفعون
لهم ، وهم أهل الكتاب ، أو أن أصنامهم تشفع
الصفحه ١٣٩ : وَلا حَبَّةٍ
فِي ظُلُماتِ الْأَرْضِ وَلا رَطْبٍ وَلا يابِسٍ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٥٩))
قوله
الصفحه ١٤٠ : بين عباده ويفصله لهم
في كتابه ، ثم أمره الله سبحانه أن يقول لهم : (لَوْ أَنَّ عِنْدِي
ما
الصفحه ١٤١ :
كِتابٍ
مُبِينٍ) هو اللوح المحفوظ ، فتكون هذه الجملة بدل اشتمال من (إِلَّا يَعْلَمُها) وقيل : هو
الصفحه ١٤٢ : ، ثم يدعو ملك الموت فيقول : اقبض روح هذا ؛ وما من يوم إلا وملك الموت
ينظر في كتاب حياة الناس ، قائل
الصفحه ١٤٦ : علم الكتاب والسنة.
فإنه ربما يتفق عليه من كذباتهم وهذيانهم ما هو من البطلان بأوضح مكان ، فينقدح في
الصفحه ١٤٧ : قوله تعالى : (وَقَدْ نَزَّلَ
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ آياتِ اللهِ يُكْفَرُ بِها
الصفحه ١٤٩ : في الكتاب والسنة. وقال الفراء : كن فيكون ،
يقال إنه للصور خاصة : أي ويوم يقول للصور كن فيكون. قوله
الصفحه ١٥٠ : نَزَّلَ
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ آياتِ اللهِ يُكْفَرُ بِها) (١) الآية. وأخرج عبد بن
الصفحه ١٥٥ : يَعْمَلُونَ (٨٨) أُولئِكَ الَّذِينَ آتَيْناهُمُ
الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِها
الصفحه ١٧٧ : أن يكون من الممترين في أن أهل الكتاب يعلمون بأن
القرآن منزل من عند الله بالحق ، أو نهاه عن مطلق
الصفحه ١٨٨ : :
كما خطّ
الكتاب بكفّ يوما
يهوديّ يقارب
أو يزيل
وقول الآخر :
لله درّ اليوم من
الصفحه ١٩٧ : ابن أبي حاتم عن
ابن عباس قال : ليس شيء من الدوابّ حرام إلا ما حرّم الله في كتابه (قُلْ لا أَجِدُ فِي
الصفحه ٢٠٠ : :
أصلها هل ، زيدت عليها الميم ، وفي كتاب العين للخليل : أن أصلها هل أؤم : أي هل
أقصدك ، ثم كثر استعمالهم