الصفحه ٥٧ : . وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم
والبيهقي عنه قال : المهيمن : الأمين ، والقرآن أمين على كل كتاب قبله. وأخرج
الصفحه ٦٣ :
الكتاب أو بشرّ من دينهم. وقوله : (مَثُوبَةً) أي جزاء ثابتا ، وهي مختصّة بالخير كما أنّ العقوبة
مختصّة
الصفحه ٦٨ : بهذا
الحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم تلا فيه قرآنا ، قال : (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ
الْكِتابِ
الصفحه ٧٥ : أهل الكتاب من طائفتي اليهود والنصارى : أي
قبل البعثة المحمدية على صاحبها أفضل الصلاة والتسليم
الصفحه ٧٧ : وتقريرا ، والخطاب لرسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، أو لكلّ من يصلح له كما في غير هذا الموضع من الكتاب
الصفحه ٧٨ : بهذا الكتاب النازل من عندك على محمد وبمن
أنزلته عليه فاكتبنا مع الشاهدين على الناس يوم القيامة من أمة
الصفحه ٨٣ : لَكُمْ) وقد تكرّر هذا في مواضع من الكتاب العزيز (لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) ما أنعم به عليكم من بيان شرائعه
الصفحه ٨٧ : مكة بلغني عن رجال يلعبون بلعبة يقال لها النّردشير ، والله
يقول في كتابه : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٩٤ : التي يتوكؤون عليها إن دعاهم داعي الحقّ وصرخ
لهم صارخ الكتاب والسنة فاحتجاجهم بمن قلدوه ممن هو مثلهم في
الصفحه ١٠٣ : وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ
الصفحه ١١١ : ، ومحمد بن نصر في كتاب
__________________
(١). زجل : صوت رفيع عال.
الصفحه ١١٣ : يُعَمَّرُ مِنْ
مُعَمَّرٍ وَلا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتابٍ) (٢). وقد صحّ عن رسول الله
الصفحه ١١٤ : يَعْدِلُونَ) نزلت في أهل الكتاب. وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وأبو
الشيخ عن عبد الرحمن بن أبزى عن أبيه نحوه
الصفحه ١١٨ : ءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ (١٩) الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ أَبْناءَهُمُ
الصفحه ١٢٨ : الميعاد و (لِكُلِّ أَجَلٍ
كِتابٌ) (١) (إِنَّا لَنَنْصُرُ
رُسُلَنا وَالَّذِينَ آمَنُوا) (٢) (وَلَقَدْ