الصفحه ٥٩٨ : ينادي على تكذيبهم
ويسجل بافترائهم ، وما ظنك بقوم نبذوا كتاب الله لما روى لهم بعض الثوابت عن ابن
عمرو
الصفحه ٥٩٩ : ، وقيل : ما هو
أعمّ من الخير والشرّ (وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ) أي : التوراة (فَاخْتُلِفَ فِيهِ
الصفحه ٥ : أحمد
وعبد بن حميد وابن جرير ومحمد بن نصر في كتاب الصلاة ، والطبراني وأبو نعيم في
الدلائل ، والبيهقي في
الصفحه ٦ : :
المعنى أوفوا بعقد الله عليكم وبعقدكم بعضكم على بعض ، انتهى. والعقد الذي يجب
الوفاء به ما وافق كتاب الله
الصفحه ١٤ : إليها من الحلال والحرام والمشتبه ، ووفى ما تضمنه
الكتاب والسنة من ذلك ، ولا يخفى ما يستفاد من تقديم قوله
الصفحه ١٦ : الكتاب ومن نسائهم؟ قوله : (قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ) هي ما يستلذّه آكله ويستطيبه مما أحله الله
الصفحه ١٧ : الأكل حكم آخر ، ومسألة غير هذه المسألة فلا وجه لحمل ما ورد في
الكتاب والسنة هنا على ما ورد في التسمية
الصفحه ٢٧ : في قوله : (وَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ) قال : نسوا الكتاب. وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن
الصفحه ٣٣ : لا تمييز عنده لفنّ الرواية ولا معرفة به أن يدع التعرّض
لتفسير كتاب الله ، ويضع هذه الحماقات
الصفحه ٣٦ : ، واحتجوا بحديث أبي ذرّ ، وحمله العلماء على ترك القتال في
الفتنة وكفّ اليد عند الشبهة على ما بيناه في كتاب
الصفحه ٤٣ :
قال : كان قوم من أهل الكتاب بينهم وبين رسول الله صلىاللهعليهوسلم عهد وميثاق ، فنقضوا العهد وأفسدوا
الصفحه ٤٧ : وَالْأَحْبارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتابِ اللهِ
وَكانُوا عَلَيْهِ شُهَداءَ فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ
الصفحه ٤٩ : بالكسر.
وقال أبو عبيدة : هو بالفتح. قوله : (بِمَا اسْتُحْفِظُوا
مِنْ كِتابِ اللهِ) الباء للسببية
الصفحه ٥١ : حرام. وهي السّحت الذي ذكر الله في كتابه. وأخرج عبد
بن حميد عن زيد بن ثابت قال : السّحت الرشوة. وأخرج
الصفحه ٥٢ : جرير عن ابن زيد (وَلا تَشْتَرُوا بِآياتِي ثَمَناً
قَلِيلاً) قال : لا تأكلوا السّحت على كتابي. وأخرج ابن