الصفحه ٢٨٥ : ) النسخ : نقل ما في كتاب إلى كتاب آخر ، ويقال للأصل
الذي كان النقل منه ، نسخة. وللمنقول : نسخة أيضا. قال
الصفحه ٢٩٥ : وَرِثُوا الْكِتابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هذَا
الْأَدْنى وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنا وَإِنْ يَأْتِهِمْ عَرَضٌ
الصفحه ٣٠٨ : التلخيص أنه تتّبعها من الكتاب العزيز إلى أن حررها منه تسعة وتسعين ثم
سردها فابحثه. ويؤيد هذا ما أخرجه أبو
الصفحه ٣٧٧ :
بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ). وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن مردويه
عنه أيضا
الصفحه ٣٨١ : صلىاللهعليهوسلم دعا أبا بكر ليقرأها على أهل مكة ، ثم دعاني فقال لي :
أدرك أبا بكر ، فحيثما لقيته فخذ الكتاب منه
الصفحه ٤٠٨ : بها أموال
الناس ، وذلك قول الله تعالى (فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ
يَكْتُبُونَ الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ
الصفحه ٤٢٦ : وابن زيد : إنهم المكاتبون يعانون
من الصدقة على مال الكتابة ، وهو قول الشافعي وأصحاب الرأي ورواية عن
الصفحه ٤٥٦ : كتابه محسنهم ومسيئهم ، قلت له :
وفي أيّ موضع أوجب الله لهم الجنة في كتابه؟ قال : ألا تقرؤون قوله تعالى
الصفحه ٤٨٠ : الكتب المتقدمة ؛ فإن تلك إشارة إلى غائب مؤنث ؛ وقيل : (تِلْكَ) بمعنى هذه ، أي : هذه آيات الكتاب الحكيم
الصفحه ٤٨٢ : مثله أيضا. وأخرج ابن أبي حاتم عن أبي مالك في قوله
: (تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ) قال : يعني هذه. وأخرج ابن
الصفحه ٥١٧ : مِنْ ذلِكَ
وَلا أَكْبَرَ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٦١) أَلا إِنَّ أَوْلِياءَ اللهِ لا
خَوْفٌ
الصفحه ٥٢٠ : وزن ذرة. (وَلا أَصْغَرَ مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْبَرَ
إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) قال : هو الكتاب الذي عند
الصفحه ٥٣٦ : الحديث الذي ليس هو
منه في ورد ولا صدر سخرة للسّاخرين وعبرة للمعتبرين ، فتارة يروي في كتابه
الموضوعات وهو
الصفحه ٥٤٧ : كِتابٍ
مُبِينٍ) أي : كل من ما تقدّم ذكره من الدواب ، ومستقرّها ،
ومستودعها ، ورزقها في كتاب مبين ، وهو
الصفحه ٥٤٨ : حاق بهم.
وقد أخرج ابن
أبي حاتم عن ابن زيد قرأ : (الر كِتابٌ أُحْكِمَتْ
آياتُهُ) قال : هي كلها محكمة