الصفحه ٧٦ : ) من الكتاب (مَا اتَّخَذُوهُمْ) أي المشركين (أَوْلِياءَ) لأن الله سبحانه ورسوله المرسل إليهم وكتابه
الصفحه ٧٩ : النجاشي فقرأ كتاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ثم دعا جعفر بن أبي طالب والمهاجرين معه ، وأرسل
النجاشي
الصفحه ٩٨ :
عطية : هذا كلام من لم يقع له الثلج في تفسيرها ، وذلك بيّن من كتابه رحمهالله : يعني من كتاب مكي. قال
الصفحه ١٠١ : كتابه ؛ فالضمير في (يَأْتُوا) عائد إلى شهود الوصية من الكفار ؛ وقيل : إنه راجع إلى
المسلمين المخاطبين
الصفحه ١١٦ : بواسطة ملك لا يرونه ولا يحسونه؟ والكتاب مصدر بمعنى
الكتابة ، والقرطاس : الصحيفة. قوله : (وَقالُوا لَوْ لا
الصفحه ١٢١ : (فَهُمْ لا
يُؤْمِنُونَ) معطوفا على جملة (الَّذِينَ آتَيْناهُمُ
الْكِتابَ). والمعنى على الوجه الأوّل : أن
الصفحه ١٣١ : جرير وابن المنذر عن ابن عباس (ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ) يعني : ما تركنا شيئا إلا وقد
الصفحه ١٦١ :
فأنزل الله (قُلْ) يا محمد (مَنْ أَنْزَلَ
الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى) إلى آخر الآية. وأخرج
الصفحه ١٨٠ : فقال : (وَطَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
حِلٌّ لَكُمْ). وأخرج عبد بن حميد عن عبد الله بن يزيد
الصفحه ١٩٦ : إلى ما يؤكل
من الحيوانات كما يدلّ عليه السياق ويفيده الاستثناء ، فيضم إليه كل ما ورد بعده
في الكتاب أو
الصفحه ٢٠٦ : حميد وابن المنذر وابن
أبي حاتم وأبو الشيخ عن قتادة في قوله : (وَهذا كِتابٌ) قال : هو القرآن الذي أنزل
الصفحه ٢٠٨ : اليهود قوله تعالى : (وَما تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ
الصفحه ٢١٦ :
عليهم بعلم قال : يوضع الكتاب يوم القيامة فيتكلم بما كانوا يعملون. وأخرج
عبد بن حميد عن فرقد في
الصفحه ٢٣١ : : (أُولئِكَ) إلى المكذبين المستكبرين (يَنالُهُمْ
نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ) أي : مما كتب الله لهم من خير وشرّ
الصفحه ٢٨٠ : في كتاب الرؤية ، من طرق عن أنس بن مالك : أن النبي صلىاللهعليهوسلم قرأ هذه الآية (فَلَمَّا تَجَلَّى