الصفحه ٤٣٥ : علم ، والتنكير في رضوان : للتحقير
، أي : (وَرِضْوانٌ) حقير يسير (مِنْ) رضوان (اللهِ أَكْبَرُ) من ذلك
الصفحه ٨ : والأرباح في التجارة ، ويبتغون مع ذلك رضوان الله ؛
وقيل : كان منهم من يطلب التجارة ، ومنهم من يبتغي بالحج
الصفحه ٣٩٣ : بالفوز عند الله ، ثم فسر الفوز بقوله : (يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ
مِنْهُ وَرِضْوانٍ وَجَنَّاتٍ
الصفحه ٤٥٣ :
والأنصار ، وهم الذين صلّوا القبلتين في قول سعيد بن المسيب وطائفة ، أو الذين
شهدوا بيعة الرضوان ، وهي بيعة
الصفحه ٤٥٦ : الرضوان. وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة في قوله : (وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسانٍ) قال : التابعون
الصفحه ١٠٩ : ، ورضوان الله عنهم. والفوز : الظفر بالمطلوب على
أتمّ الأحوال. قوله : (لِلَّهِ مُلْكُ
السَّماواتِ
الصفحه ٢٨٠ : ،
فوقعت ثلاثة بالمدينة وثلاثة بمكة ، بالمدينة : أحد وورقان ورضوى ، وبمكة : حراء
وثبير وثور». وأخرج
الصفحه ٣٩٢ :
وَرِضْوانٍ وَجَنَّاتٍ لَهُمْ فِيها نَعِيمٌ مُقِيمٌ (٢١) خالِدِينَ فِيها أَبَداً
إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ
الصفحه ٤٣٤ : فِيها وَمَساكِنَ طَيِّبَةً فِي
جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوانٌ مِنَ اللهِ أَكْبَرُ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ
الصفحه ٤٥٨ :
يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ (١٠٨) أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى تَقْوى مِنَ
اللهِ وَرِضْوانٍ خَيْرٌ أَمْ
الصفحه ٤٩٨ : ورضوان ؛ وقيل : هي أنه سبحانه يعطيهم في الدنيا من فضله ما لا
يحاسبهم عليه ؛ وقيل
الصفحه ٥٤٦ : عصاه ، ويبشرهم
بالجنة والرضوان لمن أطاعه ، والضمير في : منه ، راجع إلى الله سبحانه ، أي : إنني
لكم نذير