الصفحه ٣٩٥ : الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصارى أَوْلِياءَ) (١) ثم حكم على من يتولّى من استحب الكفر
الصفحه ٥٧ : حميد عن قتادة قال : هذا في
قتيل اليهود.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ
الصفحه ٦٠ : عبد الله بن أبيّ نزلت الآيات في المائدة (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ
الصفحه ٣٨٣ : صلىاللهعليهوسلم مشرك ، وأنزل الله في العام الذي نبذ فيه أبو بكر إلى
المشركين (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٤٠٦ : عبد بن حميد
، وابن المنذر عن قتادة في الآية قال : هم اليهود والنصارى. وأخرج أبو الشيخ عن
السدّي (هُوَ
الصفحه ٦٤ : ، وكان رجال من
المسلمين يوادّونهما ، فأنزل الله (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ
الصفحه ٢٠ : قال :
العفائف.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ
الصفحه ٢٣ : اللهَ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ (٧) يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ
الصفحه ٢٤ : الله بن كثير في قوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا
قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ) الآية. قال
الصفحه ١٠٢ : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهادَةُ
بَيْنِكُمْ) الآية ، وفي إسناده محمد بن أبي القاسم الكوفي ، قال
الصفحه ٤١٢ : لَكاذِبُونَ (٤٢))
قوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) لما شرح معايب أولئك الكفار عاد إلى ترغيب المؤمنين
الصفحه ٣٤٠ : تَعُودُوا نَعُدْ) يقول : نعد لكم بالأسر والقتل.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ
الصفحه ٦١ :
الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ) الآية ، قال عمر : أنا وقومي يا رسول الله؟ قال : «لا
الصفحه ٤٧٣ : محسن ، ويصدق
على المذكورين هنا صدقا أوّليا. قوله : (وَلا يُنْفِقُونَ
نَفَقَةً) معطوف على ما قبله ، أي
الصفحه ٩٦ : : أية آية؟ قلت : قوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ