الصفحه ٢٦ : السيف ؛ وقيل : خاص بالمعاهدين.
قوله : (وَمِنَ الَّذِينَ
قالُوا إِنَّا نَصارى أَخَذْنا مِيثاقَهُمْ) الجار
الصفحه ٢٢٥ : في (لِيُرِيَهُما سَوْآتِهِما) لام كي ، أي : لكي يريهما ، وقد تقدّم تفسيره أيضا ،
قوله : (إِنَّهُ
الصفحه ٤٥٣ :
لأن السابقين منهم يدخلون في قوله (وَالسَّابِقُونَ) وفي الآية تفضيل السابقين الأوّلين من المهاجرين
الصفحه ٣٦٩ : المنذر وابن أبي حاتم
وابن مردويه عن ابن عباس في الآية قال : نسختها هذه الآية (قاتِلُوا الَّذِينَ لا
الصفحه ١٦٨ : لاجتنانهم : أي استتارهم ، وهم الذين قالوا :
الملائكة بنات الله ؛ وقيل : نزلت في الزنادقة الذين قالوا : إن
الصفحه ٤٨ : ) أي ومن الذين هادوا قوم (سَمَّاعُونَ
لِلْكَذِبِ) أي قابلون لكذب رؤسائهم المحرّفين للتوراة. قوله
الصفحه ١٠٩ : ، وقرأ الباقون بالرفع ، فوجه النصب أنه ظرف للقول
: أي قال الله هذا القول يوم ينفع الصادقين ، ووجه الرفع
الصفحه ٥١٤ :
من العذاب ، ومثله قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا وَماتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يُقْبَلَ
الصفحه ٢٨٩ : : أنا من الشيء ، قال الله تعالى (فَسَأَكْتُبُها لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ
وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ) قالت اليهود
الصفحه ٥٢٤ :
يَفْتَرُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ) أي : كل مفتر هذا شأنه ، ويدخل فيه هؤلاء دخولا أوّليا.
وذكر
الصفحه ٢٠٠ : بِآياتِنا) أي : ولا تتبع أهواءهم ، فإنهم رأس المكذبين بآياتنا.
قوله : (وَالَّذِينَ لا
يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٥٤١ : دافع ، قوله : (فَهَلْ يَنْتَظِرُونَ
إِلَّا مِثْلَ أَيَّامِ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِهِمْ) أي : فهل
الصفحه ٣١ :
ابن عبادة وعقبة بن وهب : يا معشر يهود اتقوا الله فو الله إنكم لتعلمون
أنه رسول الله
الصفحه ٣٣ : ) لبني إسرائيل : أي من الذين يخافهم بنو إسرائيل. وقرأ
مجاهد وسعيد بن جبير (يَخافُونَ) بضم الياء : أي
الصفحه ٤٩ : صنعوه
بالتوراة من التغيير. قوله : (ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ) عطف على يحكمونك (مِنْ بَعْدِ ذلِكَ) أي من بعد