الصفحه ١٠٣ : حاتم عن ابن
زيد في قوله : (لا نَشْتَرِي بِهِ
ثَمَناً) قال : لا نأخذ به رشوة (وَلا نَكْتُمُ
شَهادَةَ
الصفحه ٢٨ : للجنس والخطاب لليهود والنصارى (قَدْ جاءَكُمْ
رَسُولُنا) أي محمد صلىاللهعليهوسلم حال كونه (يُبَيِّنُ
الصفحه ٢٠٥ : الْكِتابُ) : أي التوراة والإنجيل (عَلى طائِفَتَيْنِ
مِنْ قَبْلِنا) وهم اليهود والنصارى ولم ينزل علينا كتاب
الصفحه ٢٣٣ : المشركين ، واليهود اليهود ، والنصارى النصارى ، والصابئون الصابئين ،
والمجوس المجوس ، تلعن الآخرة الأولى
الصفحه ٢٧ : ، ومثل الإغراء التحرش ، وأغريت الكلب : أي أولعته
بالصيد ، والمراد بقوله : (بَيْنَهُمُ) اليهود والنصارى
الصفحه ٣٠٢ : صلىاللهعليهوسلم فكفروا بها ، وقيل : نزلت في اليهود والنصارى انتظروا
خروج محمد صلىاللهعليهوسلم فكفروا به. قوله
الصفحه ٥٥٥ :
محالة ، وفي جعل النار موعدا إشعار بإن فيها ما لا يحيط به الوصف من أفانين
العذاب ، ومثله قول حسان
الصفحه ٤٨٤ : وَالنَّهارِ وَما خَلَقَ اللهُ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لَآياتٍ
لِقَوْمٍ يَتَّقُونَ) أي : الذين يتقون الله
الصفحه ٧٧ :
أَوْلِياءَ) قال : المنافقون.
(لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ
النَّاسِ عَداوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ
الصفحه ٤٠ : ، فدلّ ذلك على أن
الآية نزلت في أهل الإسلام ، انتهى. وهكذا يدلّ على هذا قوله تعالى : (قُلْ لِلَّذِينَ
الصفحه ٥١٩ : تعالى : (إِنِّي لا يَخافُ
لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ ـ إِلَّا مَنْ ظَلَمَ) (١) يعني : ومن ظلم ، وقوله
الصفحه ٤٤٧ : (وَاللهُ غَفُورٌ
رَحِيمٌ) تذييلية ، وفي معنى هذه الآية قوله تعالى : (لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا
الصفحه ١٤٧ : قوله تعالى : (وَقَدْ نَزَّلَ
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ آياتِ اللهِ يُكْفَرُ بِها
الصفحه ٥٠٢ : : «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم تلا هذه الآية : (لِلَّذِينَ
أَحْسَنُوا الْحُسْنى وَزِيادَةٌ) قال
الصفحه ١٨٠ : وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر ؛ نعم يمكن الاستدلال
لهذا المذهب بمثل قوله تعالى : (رَبَّنا لا