الصفحه ٤٠٣ : : اتخذه النصارى ربا معبودا ،
وفيه إشارة إلى أن اليهود لم يتخذوا عزير ربا معبودا. وفي هذه الآية ما يزجر من
الصفحه ٢٠٨ : اليهود قوله تعالى : (وَما تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ
الصفحه ٢٨٧ : يقتلوا أنفسهم ، أي : ليس هذا إليك يا
موسى ، بل ما شئت كان ، وما لم أشأ لم يكن. والظاهر أن العذاب هنا
الصفحه ٦٦ : : (وَأَلْقَيْنا بَيْنَهُمُ) أي بين اليهود (الْعَداوَةَ
وَالْبَغْضاءَ) أو بين اليهود والنصارى. قوله : (كُلَّما
الصفحه ٥٥٦ : اليهود والنّصارى.
(وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً أُولئِكَ يُعْرَضُونَ عَلى
الصفحه ٤٢٥ : ، وهو أحد
قولي الشافعي وأكثر أصحابه. وقال قوم : إن الفقير والمسكين سواء لا فرق بينهما وهو
أحد قولي
الصفحه ٢٩٨ : مجاهد في قوله : (وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتابِ) قال : من اليهود والنصارى.
(وَإِذْ نَتَقْنَا
الصفحه ٢٠٩ : وأبو الشيخ وابن مردويه عن أبي هريرة في
قوله : (إِنَّ الَّذِينَ
فَرَّقُوا دِينَهُمْ) الآية قال : هم في
الصفحه ٧٥ : لهم هذا القول إلزاما لهم وقطعا لشبهتهم ؛ أي أتعبدون
من دون الله متجاوزين إياه ما لا يملك لكم ضرّا ولا
الصفحه ٢٩ : خالق الخلق بحسب
مشيئته ، وأنه يقدر على كل شيء لا يستصعب عليه شيء. قوله : (وَقالَتِ الْيَهُودُ
الصفحه ٦٠٧ :
الشيخ عن عطاء بن أبي رباح (وَلا يَزالُونَ
مُخْتَلِفِينَ) أي : اليهود والنصارى والمجوس والحنيفية ، وهم
الصفحه ٣٠ : ) كقول النصارى فأنزل الله فيهم (وَقالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصارى) إلى آخر الآية. وأخرج أحمد في مسنده عن
الصفحه ٦٧ : عليهم. قوله : (وَاللهُ لا يُحِبُّ
الْمُفْسِدِينَ) إن كانت اللام للجنس فهم داخلون في ذلك دخولا أوّليا
الصفحه ٢٠٦ : مجاهد في قوله : (عَلى طائِفَتَيْنِ
مِنْ قَبْلِنا) قال : اليهود والنصارى ، خاف أن تقوله قريش. وأخرج ابن
الصفحه ١٨ : حلال للمسلمين وإن كانوا لا يذكرون على ذبائحهم اسم الله
، وتكون هذه الآية مخصصة لعموم قوله : (وَلا