الصفحه ٥٣٧ :
بِبَدَنِكَ)
قال : بدرعك ،
وكان درعه من لؤلؤة يلاقي فيها الحروب.
(وَلَقَدْ بَوَّأْنا
بَنِي
الصفحه ٥٤٦ : عصاه ، ويبشرهم
بالجنة والرضوان لمن أطاعه ، والضمير في : منه ، راجع إلى الله سبحانه ، أي : إنني
لكم نذير
الصفحه ٥٥٨ :
في الخسران قد بلغوا إلى حدّ يتقاصر عنه غيرهم ولا يبلغ إليه ، وهذه الآيات
مقرّرة لما سبق من نفي
الصفحه ٥٦٦ : (وَأَهْلَكَ) عطف على زوجين ، أو على اثنين على قراءة حفص ، وعلى محل
كل زوجين ، فإنه في محلّ نصب باحمل ، أو على
الصفحه ٥٧١ : ) برحمتك التي وسعت كل شيء فتقبل توبتي (أَكُنْ مِنَ الْخاسِرِينَ) في أعمالي فلا أربح فيها. القائل هو الله
الصفحه ٦٠١ :
بين اللغتين انتهى. وقال في شمس العلوم : الركون السكون يقال ركن إليه
ركونا ، قال الله تعالى
الصفحه ٦٠٦ : المختلفين في الحق أو دين الإسلام ، بهدايته إلى الصواب الذي هو حكم
الله ، وهو الحق الذي لا حق غيره ، أو إلا
الصفحه ٥ : : المائدة مدنيّة.
وأخرج أحمد والنسائي وابن المنذر والحاكم وصحّحه ، وابن مردويه ، والبيهقي في سننه
، عن جبير
الصفحه ١٥ : بِالْأَزْلامِ) قال : هي القداح كانوا يستقسمون بها في الأمور. (ذلِكُمْ فِسْقٌ) يعني من أكل ذلك كله فهو فسق. وأخرج
الصفحه ٥١ : نشدتنا نجب فإنا
نجد في التوراة الرجم ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : فما أوّل ما ارتخصتم أمر الله؟ قال
الصفحه ٥٤ :
يخالفون ما كتبه الله عليهم في التوراة كما حكاه هنا ، ويفاضلون بين الأنفس
كما سبق بيانه ، وقد
الصفحه ٥٨ : ) تعليل للجملة التي قبلها ؛ أي أن وقوعهم في الكفر هو
بسبب عدم هدايته سبحانه لمن ظلم نفسه بما يوجب الكفر
الصفحه ٦٧ :
أي كلما أثاروا في أنفسهم غضبا أطفأه الله بما جعله من الرعب في صدورهم
والذلة والمسكنة المضروبتين
الصفحه ٩١ : والبيهقي في سننه عن ابن عباس في قوله : (وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً) قال : إن قتله متعمدا أو
الصفحه ١٢١ :
في محل رفع على الابتداء ، وخبره (فَهُمْ لا
يُؤْمِنُونَ) ودخول الفاء في الخبر لتضمن المبتدأ معنى