الصفحه ٢١ : في المعنى. وأخرج البخاري وأحمد وأهل السنن عن عمرو بن عامر الأنصاري سمعت
أنس بن مالك يقول : كان النّبي
الصفحه ٢٧ : والنسطورية
والملكانية ، وكفر بعضهم بعضا ، وتظاهروا بالعداوة في ذات بينهم. قال النحاس : وما
أحسن ما قيل في
الصفحه ٤٣ : . وروي عن مالك أنه ينفى من البلد الذي أحدث فيه إلى غيره ويحبس
فيه كالزاني ، ورجحه ابن جرير والقرطبي. وقال
الصفحه ٦١ :
وقال الذين ارتدّوا : نصلي الصلاة ولا نزكي والله لا تغصب أموالنا ، فكلّم
أبا بكر في ذلك ليتجاوز
الصفحه ١٢٦ : الحنفية في الآية قال : كفار مكة كانوا يدفعون الناس عنه
ولا يجيبونه. وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن
الصفحه ١٤٢ :
قيل : الروح
إذا خرجت من البدن في المنام بقيت فيه الحياة ؛ وقيل : لا تخرج منه الروح بل الذهن
فقط
الصفحه ١٨١ :
(أَوَمَنْ كانَ
مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ وَجَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ
الصفحه ٢٠٨ :
قبل الآية مقيما على الكبائر. والآيات التي هي علامات القيامة قد وردت
الأحاديث المتكاثرة في بيانها
الصفحه ٢٢٢ :
لَهُمَا) أي : ليظهر لهما ، واللام للعاقبة كما في قوله : (لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَناً
الصفحه ٣٠٤ :
وأبو الشيخ عنه في الآية قال : هو رجل أعطي ثلاث دعوات يستجاب له فيهن ،
وكانت له امرأة له منها ولد
الصفحه ٣٥٩ : أظهرهم على عدوّهم. وأخرج
ابن أبي شيبة وابن جرير وابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن مردويه عن ابن مسعود في
قوله
الصفحه ٣٦١ :
الكفر (وَالَّذِينَ فِي
قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) هم الشاكون من غير نفاق ، بل لكونهم حديثي عهد بالإسلام
فوافقوا
الصفحه ٣٦٤ :
وقد أخرج ابن
أبي حاتم عن الضحاك في قوله : (وَلَوْ تَرى إِذْ
يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٤٢٢ : ثلاثة
أمور : الأوّل : الكفر ؛ الثاني : أنهم لا يصلون في حال من الأحوال إلا في حال
الكسل والتثاقل ، لأنهم
الصفحه ٤٥٤ :
عليه صلىاللهعليهوسلم ، وجملة (نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ) مقرّرة لما قبلها لما فيها من الدلالة على