الصفحه ٢٢ :
الطعن والرجم وسائر الأفعال ، فاعرف هذا حتى يتبين لك ما هو الصواب من
الأقوال في مسح الرأس. فإن قلت
الصفحه ٣٠ :
وقد أخرج ابن
إسحاق وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في الدلائل عن ابن عباس قال :
أتى
الصفحه ٤٨ :
والمراد هنا وقوعهم في الكفر بسرعة عند وجود فرصة ، وآثر لفظ (فِي) على لفظ إلى للدلالة على
الصفحه ٢١٦ :
عليهم بعلم قال : يوضع الكتاب يوم القيامة فيتكلم بما كانوا يعملون. وأخرج
عبد بن حميد عن فرقد في
الصفحه ٢٢٠ :
وقيل اللام في (لَمَنْ تَبِعَكَ) للتوكيد ، وفي (لَأَمْلَأَنَ) لام القسم. والأوّل أولى ، وجواب
الصفحه ٢٦٩ :
فيه الآن من الخوف على أنفسنا وأولادنا وأهلنا ؛ وقيل : إن الأذى من قبل
ومن بعد واحد ، وهو قبض
الصفحه ٣١٩ :
وجه له في العربية. قوله (وَإِخْوانُهُمْ
يَمُدُّونَهُمْ فِي الغَيِ) قيل : المعنى : وإخوان الشياطين
الصفحه ٣٤١ :
الدَّوَابِ) أي : ما دبّ على الأرض (عِنْدَ اللهِ) أي : في حكمه (الصُّمُّ الْبُكْمُ) أي : الذين لا
الصفحه ٣٦٦ : : أنهم وإن أفلتوا من هذه
الوقعة ، ونجوا فإنهم لا يعجزون ، بل هم واقعون في عذاب الله في الدنيا أو في
الصفحه ٣٨٩ :
الله فإخوانكم في الدّين. وأخرج ابن جرير وأبو الشيخ عن ابن عباس قال :
حرّمت هذه الآية قتال أو دما
الصفحه ٥١٣ :
(٥٦)
يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفاءٌ لِما
فِي الصُّدُورِ
الصفحه ٥٢٠ : المدح أو على
أنه وصف لأولياء. قوله : (لَهُمُ الْبُشْرى فِي
الْحَياةِ الدُّنْيا وَفِي الْآخِرَةِ) تفسير
الصفحه ٥٥٤ : ء من
الأعمال المعتدّ بها الموجبة للجزاء الحسن في الدار الآخرة ، أو تكون الآية خاصة
بالكفار كما تقدّم
الصفحه ٥٨١ : بهم على كل حال ، ليس بمصروف ولا مدفوع.
وقد أخرج ابن
أبي حاتم عن عثمان بن محصن في ضيف إبراهيم قال
الصفحه ٥٨٦ : اليمان قال : عرض عليهم بناته تزويجا ، وأراد أن يقي أضيافه بتزويج بناته.
وأخرج أبو الشيخ عن السدّي في قوله