الصفحه ٧٧ :
حاتم وأبو الشيخ عن ابن عباس في قوله : (لَبِئْسَ ما
قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ) قال : ما أمرتهم
الصفحه ١٤٩ : : (وَلَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ
يُنْفَخُ فِي الصُّورِ) الظرف منصوب بما قبله : أي له الملك في هذا اليوم ؛
وقيل
الصفحه ١٦٧ : كذبوا ، ولكنها آيات من آيات الله يعبر بها عباده لينظر ما يحدث
لهم من توبة». وقد ثبت في الصحيحين وغيرهما
الصفحه ٢٨٩ : قتادة
نحوه. وأخرج البزار في مسنده وابن المنذر وابن مردويه عن ابن عباس قال : سأل موسى
ربه مسألة فأعطاها
الصفحه ٢٩٧ : مجعول لهم من السّحت في
مقابلة تحريفهم لكلمات الله ، وتهوينهم للعمل بأحكام التوراة وكتمهم لما يكتمونه
الصفحه ٣٠٩ : ودرجته ، ومنه إدراج الميت في أكفانه ؛ وقيل :
هو من الدرجة ، فالاستدراج : أن يخطو درجة بعد درجة إلى
الصفحه ٣٣١ : العصابة من أهل الإسلام لا تعبد في الأرض» الحديث. (فَاسْتَجابَ لَكُمْ) عطف على تستغيثون داخل معه في التذكير
الصفحه ٣٤٧ :
التدبير في الأمر في خفية ، والمعنى : أنهم يخفون ما يعدّونه لرسول الله صلىاللهعليهوسلم من
الصفحه ٣٦٧ :
وأخرج أبو الشيخ
عن سعيد بن جبير قال : نزلت (إِنَّ شَرَّ
الدَّوَابِّ عِنْدَ اللهِ) الآية في ستة
الصفحه ٣٦٩ :
آخر الآية. وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال : السلم : الطاعة. وأخرج
أبو الشيخ عنه في الآية قال
الصفحه ٣٧٤ : له ويتقدّم إليه.
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرى إِنْ يَعْلَمِ
الصفحه ٤٦٤ :
الاشتراء المذكور ، كأنه قيل كيف يبيعون أنفسهم وأموالهم بالجنة؟ فقيل :
يقاتلون في سبيل الله ، ثم
الصفحه ٥٠٩ :
وقد أخرج ابن
أبي حاتم ، وأبو الشيخ عن ابن عباس في قوله : (كَذلِكَ حَقَّتْ
كَلِمَةُ رَبِّكَ) يقول
الصفحه ٥٦٠ :
به قومه عليه وهذا الجواب يتضمن الطعن منهم في نبوّته من ثلاث جهات فقال : (فَقالَ الْمَلَأُ
الصفحه ٥٩٩ : أحوال الكفرة من قومه في ضمن النهي له عن الامتراء
في أن ما يعبدونه غير نافع ولا ضار ولا تأثير له في شي