الصفحه ٥١٥ :
عليها بكل نفس. ومعنى أسروا : أخفوا ، أي : لم يظهروا الندامة بل أخفوها
لما قد شاهدوه في ذلك الموطن
الصفحه ٥٧٥ : أبو الشيخ عن هارون التيمي في
قوله : (يُرْسِلِ السَّماءَ
عَلَيْكُمْ مِدْراراً) قال : المطر. وأخرج ابن
الصفحه ٤١٩ : منهم
في عذره من الكاذب ، ولهذا قال الله سبحانه فيما يأتي في هذه السورة (فَإِنْ رَجَعَكَ اللهُ إِلى
الصفحه ٤٨٤ :
يقطعها في يوم وليلة بحركته الخاصة به وجملتها ثمانية وعشرون وهي معروفة ،
ينزل القمر في كل ليلة
الصفحه ٥١٧ :
جعلكم من أهله». وأخرج الطبراني في الأوسط عن البراء مثله من قوله. وأخرج
سعيد بن منصور ، وابن أبي
الصفحه ٥٧٧ :
العقر لها (فَقالَ) لهم صالح : (تَمَتَّعُوا فِي
دارِكُمْ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ) أي : تمتعوا بالعيش في
الصفحه ٦٠٥ :
لما يستبقيه الرجل مما يخرجه ، وهو لا يستبقي إلا أجوده وأفضله ، فصار لفظ
البقية مثلا في الجودة
الصفحه ٢٠٢ :
الحق ، والاستثناء مفرّغ ؛ أي لا تقتلوه في حال من الأحوال إلا في حال الحق
، أو لا تقتلوها بسبب من
الصفحه ٢٠٧ : فيدخل فيه ما ينتظرونه ؛ وقيل :
هي الآيات التي هي علامات القيامة المذكورة في الأحاديث الثابتة عن رسول
الصفحه ٣٠١ :
وهؤلاء أئمة ثقات. وأخرج عبد بن حميد ، والحكيم الترمذي في نوادر الأصول ،
والطبراني ، وأبو الشيخ في
الصفحه ٣٧٦ : فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ) أي : تقع فتنة إن لم تفعلوا ذلك (وَفَسادٌ كَبِيرٌ) أي : مفسدة كبيرة في الدّين
الصفحه ٤٠٩ : ) الآية ، فقال معاوية : ما هذه فينا ، ما هذه إلا في أهل
الكتاب ، قلت : إنّها لفينا وفيهم.
(إِنَّ عِدَّةَ
الصفحه ٤٤٤ : بالكفر ؛
لأنّ الكافر قد يكون عدلا في دينه ، والكذب والنّفاق والخداع والجبن والخبث
مستقبحة في كلّ دين. ثم
الصفحه ٤٩٥ :
أصنامهم في الدعاء ، وليس هذا لأجل الإيمان بالله وحده ، بل لأجل أن ينجيهم
مما شارفوه من الهلاك
الصفحه ١٠ :
وقد أخرج ابن
جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم ، والبيهقي في شعب الإيمان عن ابن عباس في قوله