الصفحه ٣٩٨ : صلىاللهعليهوسلم حتى فتح الله عليهم. وأخرج البيهقي في الدلائل عن
الربيع أن رجلا قال يوم حنين : لن نغلب من قلّة
الصفحه ٤٠٢ : في الآية قال : غير محمودين.
(وَقالَتِ الْيَهُودُ
عُزَيْرٌ ابْنُ اللهِ وَقالَتِ النَّصارى الْمَسِيحُ
الصفحه ٤٢٩ : ، فكأنه قال : هو
أذن كما قلتم لكنه أذن خير لكم ، لا أذن سوء ، فسلم لهم قولهم فيه إلا أنه فسّره
بما هو مدح
الصفحه ٤٣٩ :
في (وَبِما كانُوا
يَكْذِبُونَ) أي : بسبب تكذيبهم بما جاء به رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ثم
الصفحه ٤٥٢ : فذكره. قال في التقريب : وأبو موسى عن وهب بن منبه
مجهول من السادسة ، ووهم من قال إنه إسرائيل بن موسى
الصفحه ٥٠٤ :
الاستفهام وتفويض الجواب إلى المسؤولين ليكون أبلغ في إلزام الحجة ، وأوقع في
النفوس ، فقال : (قُلْ) يا محمد
الصفحه ٥٣٢ :
(وَقالَ مُوسى رَبَّنا
إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ زِينَةً وَأَمْوالاً فِي الْحَياةِ
الصفحه ٥٥٦ : حاتم ، وأبو
الشيخ ، وابن عساكر عن الحسن بن عليّ في قوله : (وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ
مِنْهُ) قال : محمد هو
الصفحه ٥٥٩ :
(فَلا يَسْتَطِيعُونَ ـ
خاشِعَةً) (١). وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وأبو الشيخ عن قتادة في
قوله (ما
الصفحه ٩ : :
جريمة ناهض
في رأس نيق
ترى لعظام ما
جمعت صليبا
معناه كاسب
قوت. والصليب : الودك
الصفحه ١٣ :
يضربن بالأزلام
والأزلام للعرب
ثلاثة أنواع : أحدها مكتوب فيه افعل ، والآخر مكتوب فيه لا تفعل
الصفحه ١٦ :
هذا شروع في
بيان ما أحله الله لهم بعد بيان ما حرمه الله عليهم ، وسيأتي ذكر سبب نزول الآية.
قوله
الصفحه ٧٠ : ويبزقون في وجهي ويقولون : كذاب صابئ ، فعرض عليّ عارض
فقال : يا محمد إن كنت رسول الله فقد آن لك أن تدعو
الصفحه ٧٥ : مسموع ومعلوم ، ومن جملة ذلك مضارّكم ومنافعكم. قوله : (تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ) لما أبطل سبحانه جميع ما
الصفحه ٩٣ : الشرطية الثانية فيها إباحة السؤال مع وجود رسول الله صلىاللهعليهوسلم ونزول الوحي عليه ، فقال : إن