الصفحه ٥٧٢ : الشيخ عن محمد بن كعب القرظي قال : دخل في ذلك
السلام والبركات كل مؤمن ومؤمنة إلى يوم القيامة ، ودخل في
الصفحه ٧١ : شَيْءٍ) فيه تحقير وتقليل لما هم عليه : أي لستم على شيء يعتدّ
به حتى تقيموا التوراة والإنجيل : أي تعملوا
الصفحه ٧٩ :
(نُؤْمِنُ) والتقدير : وما لنا نجمع بين ترك الإيمان وبين الطمع في
صحبة الصالحين. قوله
الصفحه ٩٦ : في أنفسكم ، وليس في الآية ما يدلّ
على سقوط الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، فإن من تركه مع كونه من
الصفحه ١٣٩ :
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن زيد في قوله : (وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ) قال
الصفحه ١٤٤ :
في شدّة ومحنة وكرب يبعث عذابه عليكم من كل جانب ، فالعذاب المبعوث من جهة
الفوق : ما ينزل من السما
الصفحه ١٥٦ : الأبناء متصل بالآباء. ومعنى : (مِنْ قَبْلُ) في قوله : (وَنُوحاً هَدَيْنا
مِنْ قَبْلُ) أي من قبل إبراهيم
الصفحه ١٧٠ :
في قوله : (لا تُدْرِكُهُ
الْأَبْصارُ) قال : في الدّنيا. وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن
إسماعيل
الصفحه ١٨٧ : الاقتران بين
الغنى والرحمن في هذا المقام! فإن الرحمة لهم مع الغنى عنهم هي غاية التفضل
والتطوّل (إِنْ يَشَأْ
الصفحه ٢٣٩ : رِجالاً) قال : في النار. (يَعْرِفُونَهُمْ
بِسِيماهُمْ قالُوا ما أَغْنى عَنْكُمْ جَمْعُكُمْ وَما كُنْتُمْ
الصفحه ٢٤٧ : استئنافية جواب سؤال مقدّر ، والملأ : أشراف القوم
ورؤساؤهم ؛ وقيل : هم الرجال ، وقد تقدّم بيانه في البقرة
الصفحه ٢٩٩ :
وقد أخرج ابن
جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (وَإِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ
الصفحه ٣١٣ :
على هذه النعمة ؛ وفي هذا الدعاء دليل على أنهما قد علما أن ما حدث في بطن حواء من
أثر ذلك الجماع هو من
الصفحه ٣١٧ : يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَكُمْ وَلا أَنْفُسَهُمْ
يَنْصُرُونَ) كرّر سبحانه هذا لمزيد التأكيد والتقرير ، ولما في
تكرار
الصفحه ٣٢٩ : بالكلمات : الآيات التي أنزلها في محاربة ذات الشوكة ،
ووعدكم منه بالظفر بها (وَيَقْطَعَ دابِرَ
الْكافِرِينَ