الصفحه ٢٢١ :
(ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ
مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ) قال : أشككهم في آخرتهم (وَمِنْ خَلْفِهِمْ) قال
الصفحه ٢٨٦ : التّفصيل ، وبقي
الهدى والرحمة ، وقرأ (وَكَتَبْنا لَهُ فِي
الْأَلْواحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً
الصفحه ٢٩٣ : ) معطوف على إذ يعدون معمول لعامله داخل في حكمه ، والأمة
: الجماعة ، أي : قالت جماعة من صلحاء أهل القرية
الصفحه ٣١١ :
ومعناه : معنى
متى ، واشتقاقه : من أيّ ، وقيل : من أين. وقرأ السلمي إيان بكسر الهمزة وهو في
موضع رفع على
الصفحه ٣٢٣ : وجابر بن
زيد وعطاء. وقد روي مثل هذا عن ابن عباس ، أخرجه النحّاس في ناسخه ، وأبو الشيخ
وابن مردويه عنه
الصفحه ٣٣٠ : (ما كانَ لِنَبِيٍّ
أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى) الآية» ، وفي إسناده ابن لهيعة ، وفيه مقال معروف.
وأخرج
الصفحه ٣٣٥ :
الشيخ عن مجاهد في قوله : (رِجْزَ الشَّيْطانِ) قال : وسوسته. وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة في قوله
الصفحه ٣٤٩ : بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً فَيَجْعَلَهُ
فِي جَهَنَّمَ أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ (٣٧))
قوله : (وَما
الصفحه ٣٩٢ :
البيهقي في الدّلائل. وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن عباس قال
: الوليجة : البطانة من غير
الصفحه ٣٩٤ : الشيخ عن ابن عباس في قوله : (ما كانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ
يَعْمُرُوا مَساجِدَ اللهِ) وقال : (إِنَّما
الصفحه ٤٠٤ : والسنة جانبا ، وعمدتم إلى رجال هم مثلكم في تعبد الله
لهم بهما ، وطلبه منهم للعمل بما دلا عليه وأفاده
الصفحه ٤١٦ : بجنود لم يروها». وأخرج الخطيب في تاريخه عن حبيب بن أبي
ثابت : (فَأَنْزَلَ اللهُ
سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ
الصفحه ٤٧٩ :
سورة يونس
هي مكية إلا
ثلاث آيات من قوله : (فَإِنْ كُنْتَ فِي
شَكٍ) إلى آخرهنّ ، وهكذا روى
الصفحه ٥٣٥ : كما تدّعي ، ويندفع عنهم الشك : في كونك قد صرت ميتا بالغرق ؛
وقيل المراد ليكون طرحك على الساحل وحدك دون
الصفحه ٥٤٤ :
سورة هود
هي مكية في قول
الحسن ، وعكرمة ، وعطاء ، وجابر. قال ابن عباس وقتادة : إلا آية ، وهي