الصفحه ٥٨٢ : لإبراهيم : إن كان فيها خمسة يصلّون رفع عنهم العذاب.
وأخرج أبو الشيخ عن عمرو بن ميمون قال : الأوّاه : الرحيم
الصفحه ٥٨٤ : الشديد : من ينصره من غير ولده ؛ وقيل أراد بالقوة : قوته
في نفسه. ولما سمعته الملائكة يقول هذه المقالة
الصفحه ٥٩٠ : ،
وتتمكن بها من مخالفتنا ؛ وقيل : المراد أنه ضعيف في بدنه ، قاله عليّ بن عيسى ؛
وقيل : إنه كان مصابا ببصره
الصفحه ١٨ : (٢) وابن كثير الإجماع على حلها لهذه الآية ، ولما ورد في
السّنّة من أكله صلىاللهعليهوسلم من الشاة المصلية
الصفحه ٢٥ : إله إلا الله. وأخرجه أيضا ابن إسحاق وأبو نعيم في الدلائل عنه. وأخرج أبو
نعيم في الدلائل عن ابن عباس
الصفحه ٤٦ : لزيادة البيان لأن غالب القرآن الاقتصار على الرجال في
تشريع الأحكام. وقد اختلف أئمة النحو في خبر السارق
الصفحه ٥٩ : (أَهؤُلاءِ الَّذِينَ
أَقْسَمُوا بِاللهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ) بالمناصرة والمعاضدة في
الصفحه ٦٦ :
مَغْلُولَةٌ) ويجوز أن يراد غلّ أيديهم حقيقة بالأسر في الدنيا أو
بالعذاب في الآخرة ، ويقوّي المعنى الأوّل أن
الصفحه ٩٤ : ولدت الشاة سبعة
أبطن نظروا ؛ فإن كان السابع ذكرا ذبح فأكل منه الرجال والنساء ، وإن كانت أنثى
تركت في
الصفحه ١٠٥ : ) فتردّ إليهم أفئدتهم فيعلمون. وأخرج ابن جرير وابن أبي
حاتم وأبو الشيخ عن السديّ في الآية قال : ذلك أنهم
الصفحه ١٠٦ : في استطاعة الباري سبحانه ، فإنهم كانوا مؤمنين عارفين بذلك ، وإنما هو
كقول الرجل : هل يستطيع فلان أن
الصفحه ١١٦ : من تحتهم معناه من تحت
أشجارهم ومنازلهم : أي أن الله وسّع عليهم النعم بعد التمكين لهم في الأرض فكفروها
الصفحه ١٣٢ : حظّ لهما في
الإعراب ، وهو اختيار الزجاج. وقال الكسائي والفراء وغيرهما : إن الكاف والميم في
محل نصب
الصفحه ١٩٩ :
شيء لم تنفرج قائمته كذلك ، ولا تأكل حمار الوحش. وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن
أبي حاتم والبيهقي في
الصفحه ٢٠٤ :
الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ) قال : كانوا في الجاهلية لا يرون بالزّنا بأسا في السرّ
ويستقبحونه في