الصفحه ١٧٥ :
الكفار في زمنه وزمن الأنبياء قبله ، أي : لو شاء ربك عدم وقوع ما تقدّم
ذكره ما فعلوه وأوقعوه
الصفحه ١٧٦ : عن ابن عباس في قوله : (وَكَذلِكَ جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ
عَدُوًّا شَياطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِ) قال
الصفحه ١٧٨ :
الْقَوْلُ
لَدَيَ) (١). وأخرج ابن مردويه وابن النجار عن أنس عن النبي صلىاللهعليهوسلم في قوله
الصفحه ١٩٤ : لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ (١٤٤))
اختلف في
انتصاب (ثَمانِيَةَ) على ما ذا؟ فقال الكسائي
الصفحه ٢٠٥ : : ولأجل تفصيل كل شيء ، وكذا (هُدىً وَرَحْمَةً) معطوفتان عليه : أي : وللهدى والرحمة ، والضمير في
لعلهم راجع
الصفحه ٢١٠ : وكسر الياء المشدّدة ، وهما لغتان : ومعناه الدين
المستقيم الذي لا عوج فيه ، وهو صفة لدينا ، وصف به مع
الصفحه ٢٢٤ : عنه قال : لما أسكن الله آدم الجنة كساه سربالا من الظفر ، فلما أصاب
الخطيئة سلبه السّربال فبقي في أطراف
الصفحه ٢٣٨ :
ابن جرير وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن السدّي في قوله (وَبَيْنَهُما حِجابٌ) قال : هو السور وهو
الصفحه ٢٧٤ : ؛ وقيل : المراد جميع الأرض لأن داود وسليمان من بني
إسرائيل ، وقد ملكا الأرض. قوله (الَّتِي بارَكْنا
فِيها
الصفحه ٣٠٣ : فإن مثله المذكور كمثل هؤلاء القوم المكذبين من اليهود الذين تقص عليهم (لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) في
الصفحه ٣١٨ : التيسير الذي كان يأمر به رسول الله صلىاللهعليهوسلم كما ثبت في الصحيح أنه كان يقول : «يسّروا ولا تعسّروا
الصفحه ٣٤٢ : من أن
تكون متعلقة بدعا ، أي : إذا دعاكم إلى ما فيه حياتكم من علوم الشريعة ، فإن العلم
حياة ، كما أن
الصفحه ٣٩٣ : الإيمان ، وقد تقدّم الكلام في وجه جمع المساجد ، وفي
بيان ماهية العمارة ، ومن جوّز الجمع بين الحقيقة
الصفحه ٣٩٧ :
لا يجب فيه تشارك المتعاطفين في جميع ما ثبت للمعطوف ، كما تقول : جاءني
زيد وعمرو مع قومه ، أو في
الصفحه ٤١٨ :
، والانبعاث : الخروج ، أي : حبسهم الله عن الخروج معك وخذلهم ، لأنهم قالوا : إن
لم يؤذن لنا في الجلوس أفسدنا