الصفحه ٥١٤ : ء بهم
والإزراء عليهم ، وجملة : (وَقَدْ كُنْتُمْ بِهِ
تَسْتَعْجِلُونَ) في محل نصب على الحال ، وقرئ الآن
الصفحه ٥٣٣ : إيمانهم. وقد استشكل بعض أهل العلم ما في هذه الآية من
الدعاء على هؤلاء ، وقال : إن الرسل إنما تطلب هداية
الصفحه ٥٦٨ : : بلع ما في فمه من الطعام إذا ازدرده
، واستعير البلع الذي هو من فعل الحيوان للنشف دلالة على ذلك ليس
الصفحه ٦٠٠ : البصريين ورجّحه الزجّاج ويؤيده أن في حرف أبيّ وإن
كلّا إلا ليوفينهم كما حكاه أبو حاتم عنه. وقرئ بالتنوين
الصفحه ٨ : بخصوص السبب ، ولا بما يدلّ عليه السياق. قوله : (وَلَا الشَّهْرَ الْحَرامَ) المراد به الجنس ، فيدخل في
الصفحه ٢٨ :
يومئذ بقتالهم ، فأمره الله أن يعفو عنهم ويصفح ثم نسخ ذلك في براءة فقال :
(قاتِلُوا الَّذِينَ
لا
الصفحه ٣٢ : النبوّة لما كان لعظم قدره وجلالة خطره بحيث لا ينسب إلى
غير من هو له قال فيه : (إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ
الصفحه ٣٧ : بعد التعليل الأوّل وهو
(إِنِّي أَخافُ اللهَ
رَبَّ الْعالَمِينَ).
اختلف المفسرون
في المعنى فقيل
الصفحه ١٠٠ : على (لا نَشْتَرِي) داخل معه في حكم القسم ، وأضاف الشهادة إلى الله سبحانه
لكونه الآمر بإقامتها والناهي
الصفحه ١٢٢ :
ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ
، والبيهقي في الأسما
الصفحه ١٢٤ : وَيَنْأَوْنَ
عَنْهُ) أي ينهى المشركون الناس عن الإيمان بالقرآن أو بمحمد صلىاللهعليهوسلم ويبعدون هم في أنفسهم
الصفحه ١٤٣ : يَبْعَثُكُمْ فِيهِ) قال : في النهار (لِيُقْضى أَجَلٌ
مُسَمًّى) وهو الموت. وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي
الصفحه ١٥٢ : للمبالغة في الصّفة ،
ومثله الرغبوت والرهبوت مبالغة في الرغبة والرهبة. قيل : أراد بملكوت السّموات
والأرض ما
الصفحه ١٥٣ :
وَالْأَرْضَ حَنِيفاً) مائلا إلى الدين الحق. قوله : (وَحاجَّهُ قَوْمُهُ) أي وقعت منهم المحاجة له في التوحيد بما
الصفحه ١٥٤ : بظلم. والمراد بالظلم : الشرك ، لما ثبت في
الصحيحين وغيرهما من حديث ابن مسعود قال : لما نزلت هذه الآية